السبت، سبتمبر 11، 2010

بيكاسا و كاميليا شحاتة



جوجل بيكاسا برنامج إدارة الصور وما يحتويه من خصائص رائعة وعلى رأسها خاصية التعرف على الوجوه

وتقنية التعرف على الصور هي تقنية عمرها 15 عاما ويزيد في البرامج بل والأبحاث في هذا المجال مستمرة منذ الستينات
واليوم الذي صدرت فيه نسخة بيكاسا لسطح المكتب 3.5  منذ عام كان يوما مذهلا فقد قمت بتحميله وتركه يبحث في كافة ألبومات الصور لدي وعدد الصور كبير جدا وقد أبلى بلاء حسنا أذهل كافة أفراد أسرتي الذين اجتمعوا وحتى الصباح الباكر يشاهدون الأعاجيب التي بفعلها هذا البرنامج من التعرف على الوجوه ومضاهاتها وتجميعها وجمع المتشابه منها واقتراح الصور التي تتبع نفس الشخص في كافة أحواله ومراحله العمرية بل وكافة تعبيرات الأوجه
بمجرد أن تشير إليه إلى صورة وتعطيها اسما لشخص يقترح كافة الوجوه التي تشبه ذلك الوجه من أي صورة تحتويه وأحيانا يقترح وجوها تشبه ذلك الوجه لأشخاص آخرين لم تعطهم أسماء أو حتى أعطيتهم أسماء ولكنه في تلك الصورة في ذلك الوضع يشبه ذلك الشخص الآخر وأحيانا يقترح مع الشك ويعطيك خاصية للتأكيد والتي تحسن أداءه فيما بعد في اقتراح صور نفس الشخص
حقيقة مجهود رائع أذهلنا جميعا باكتشافه حتى ملامح لم نكن نعرفها ومقارنات لا تظهر لأعيننا
مثل أن لدينا في أسرتنا توأمين غير متشابهين ولد وبنت وقد اقترح فورا أنهما نفس الشخص
يتعرف على الشخصية بحجاب أو دون حجاب يتعرف على شخصية - مثلي- شكلها متغير تماما على مراحلها العمرية بلحية وبدون لحية سمين نحيف بنظارة أو بدون أو حتى بملابس الجيش
لدي صديقان أخوان غير شقيقين ضم بيكاسا صورهما مع بعضهما لمجرد أن عرفته على أحدهما حتى قمت بتسمية الآخر فقام تلقائيا بضم الصور  مع بعضها رغم أننا لم نكن نلحظ ذاك الشبه بالعين
 اكتشف تشابها كبيرا بين بناتي وبنات خالاتهن وبيني وبين أخي الصغير وبين أبنائي وبعضهم في مراحل سنية مختلفة وهلم جرا
كل هذا كما ذكرت في بعض الأوضاع وبعض الصور أما صور  نفس الشخص فهو يقوم باكتشافها بشكل عجيب حتى المناظر الجانبية أو جزء من الوجه.

حينما صدر الفيديو المنسوب للأستاذة كاميليا شحاتة دائما يكون رد فعل الناس هو ادعاء الفبركة ولكنني ليس من طبعي استبعاد احتمال فكان رد فعلي المبدئي هو محاولة استنباط ما أستطيع استنباطه من الفيديو والذي يعد المصدر الأحدث للمعلومات.

ربما يقول شخص "طيب وانت مالك؟" أقول  الحدث نفسه على كافة احتمالاته حتى على احتمال كونها لم تسلم وإصرار البطريرك على أنه ليس من حق أحد أن يطالب بظهورها هو مؤشر على انعطافة تشهدها مصر هي موجودة منذ زمن ولكن هذا أوان ظهورها وهو دولة داخل الدولة لأنني و كما  تربيت عليه !!! عن سيادة القانون  غير ذلك وأن اختفاء الأشخاص وعدم معرفة مكانهم هو من حق الأنظمة فقط !!! فهذا فقط من باب حرصي على سيادة القانون.

ليس هذا موضوعنا تعلمت من المخابرات الأمريكية عند ظهور فيديو جديد لابن لادن  أن يتم تحليل كل حركة وكل خلفية وكل نبرة صوت وهذا حقهم لشغفهم لمعرفة معلومات.

كان رد فعلي المبدئي وشاركني فيه أصدقاء على الفيس بوك وهو "حواجب" الأستاذة الظاهرة في الفيديو وحواجب الأستاذة كاميليا المنشورة صورها سابقا وكان تفسيري لذلك أنها تركت نمصها وهو ما يدل على إسلامها فعلا أو عدم تمكنها من الاعتناء بمظهرها وهو ما يقلق عليها سواء أسلمت أو لم تسلم وكما قلت لا أحب استبعاد الاحتمالات.

نعود إلى بيكاسا أحببت أن ألعب لعبة مع بيكاسا فشل خلالها تماما أن يتعرف على أي صورة مما ورد في الفيديو مع أي صورة من الصور المنشورة قبل الفيديو على أنها لنفس الشخص ولأنني أحب التوازن فقد أعطيته كافة الفرص بتجارب عديده أعطيته القديمة ثم الحديثة والعكس وقمت بإضافة الصور واحدة تلو الأخرى ثم حذفتها وقمت بذلك عدة مرات وهو أبلى بلاء حسنا في الصور القديمة مع بعضها وفي صور الفيديو مع بعضها والتي اخترتها بعناية على أوضاع مختلفة من الفيديو ولكنه فشل في أن يخطيء ولومرة بين كاميليا وكاميليا أخرى بعدها بشهرين كما كان يعرض بنات الخالة مع بعضهم أو حتى التوائم غير المتشابهة أو الأخوة غير الأشقاء .

وما يلفت انتباهي في هذا الحدث وغيره هو تقليدية الوسائل التي يتبعها المتحكمون ومنذ عهد فرعون موسى لماذا لا يلجئون إلى التغيير ولو من باب الاستمتاع بلعب جديدة. لماذا لا يتنازلون إلى مستوى المناقشة التفصيلية ولو بالكذب لتفسير الأحداث الجزئية التي تثير تساؤلات صغيرة تجتمع حتى تصبح تساؤلا كثيرا.

حقيقة أنا لو كنت طاغية للجأت لأساليب مبتكرة لكي أغسل المغسول أو أنشر المنشور ولكني أبدا لن ألجأ لتلك الوسائل البالية التي تعتمد على النفي العام غير التفصيلي أو تلك الصور أو الفيديوهات التي يتم تسريبها ثم يتم التنصل منها أو الإشاعات وتكذيبها كما حدث في صور أسرة البرادعي أو فيديو المواطنة الأستاذة  كاميليا شحاتة التي يتحدث الجميع باسمها عدا هي أقول ذلك حتى لو زعم أن ذاك الفيديو المتقطع منسوب إليها فهذا ليس حديث الإنسان الحر الطليق.

ما يشغلني الآن هو عندما أكون طاغية كيف سأرد بالتفصيل على كم كبير من التفاصيل يحمله عصر المعلومات في كل قضية يتم إثارتها يبدو أنني سأفشل وألجأ إلى أسلوب السيديهات والنفي القاطع واللاءات الثلاث بينما سوف أستمتع بالقيام بما أريد.


تحديث :
قمت باستخدام خدمة أخرى

http://celebrity.myheritage.com/look-alike-meter
والنتيجة التي وصلت إليها بعد وضع احتمالات كثيرة لصورة الأب والإبن والأم
أن الصورة التي في الفيديو تنحرف دوما عن الصورة القريبة إلى أي اتجاه آخر مع اقتراب صور أكثر بعدا زمنيا


اقرأ أيضا
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=38830

هناك 20 تعليقًا:

عدى النهار يقول...

:)
تحليل جميل ومنطقي. وإياك أن تكون طاغية فى يوم من الأيام

صيد الخاطر يقول...

برافو ياعمو كلامك جميل

ma 3lina يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استاذي .. لا تكفي تحية ولا يكفي ثناء لأشكر لك إيجابيتك التي اتمنى أن اتعلمها يوما واتقن منهج التفكير مثل ذلك الذي تتقنه ..

يمكنك الاستمرار في تعليمنا .. مين عارف يمكن في يوم أفلح :)

كل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم

أمينة سمير يقول...

رائع جدا
سأقوم بنشر المقالة
وشكرا لك

amr_mt يقول...

معلومات مفيدة عن بيكاسا الذي كنت أستخدمه منذ زمن لكن لم أحاول من قبل استكشاف أي من خصائصه عدا إزالة الإضاءة و اللون الأحمر من العيون ... كنت أظن إمكانيات كهذه تكون متوفرة في البرامج التجارية فقط .. لكنها جوجل

هلا راسلت مشرف موقع كاميليا شحاتة بهذا المجهود؟ وإن كنت لا أدري إن كانوا يقرأون ما يصلهم، فقد أشرت لهم لترجمتين لملخص القضية بالإنجليزية و الفرنسية كتبها أحدهم في أحد المنتديات لينشروهما دعما لجهدهم في مخاطبة الجهات الحقوقية الدولية، لكن لم أتلق ردا

عصفور المدينة يقول...

أخي الحبيب عمرو لقد وضعت ردا في أحد المنتديات وأشرت إلى مدونتي
فحذفت المشاركة في نفس اللحظة مع وجود عدة مشاركات وردود بها روابط وكأنهم ورثوا نفس أهداف المنتديات الأحادية القطبية

مهندس مصري بيحب مصر يقول...

الله ينور عليك يا بشمهندس
كده ناس كتير كانت بتستهبل حتسكت و تتلم

كل سنة و حضرتك و الأسرة بكل خير

عصفور المدينة يقول...

هذا التعليق رأيته الآن منتشرا على الانترنت بكثرة
===============
بيانات الشريط المفبرك لكاميليا شحاتة : مريم ميلاد سلامه 20 سنه ربة منزل 25 شارع الحرية مركز دير مواس المنيا دبلوم تجاره متزوجة من مينا عبد المسيح السيد
===============
فهل يستطيع أحد أن يثبت أو ينفي هذه التفاصيل

mido يقول...

سأقوم بتجربة هذه الخاصية لانى بصراحة اول مرة اسمع عنها

بالمناسبة لا اعتقد موقع المصريون مهنى بدرجة كافية تجعلنا نعتمد عليه كمصدر اخبارى محترف

أمينة سمير يقول...

وضعت رابط موضوعك في تعليق لي على منتديات حراس العقيدة- منتديات الأخوات في طريق الإيمان
وعلى خبر في جريدة المصريون
وقمت بمشاركة الموضوع على فيس بوك

نحتاج للصبر وتكثيف الجهود ولن نخسر شيئا إذا أرسل الموضوع غلى كل المواقع المتعلقة بكاميليا شحاتة - فك الله أسرها-
فقد ينشر المقال موقع من بين 10

amr_mt يقول...

المصدر الأصلي لمعلومة بيانات الشريط المفبرك: قارئ للمصريون من دير مواس يدعى خالد شوقي و هو جار لهذه الفتاة المدعية أنها كاميليا، وهذا نص تعليقه

خبر عاجل : هذه بيانات هذه الفتاة الكاذبة وهي جارتنا
خالد شوقي - مصر دير مواس المنيا | 09-09-2010 19:06
الاسم : مريم ميلاد سلامه الجنسية : مصرية السن : 20 سنه المهنة : ربة منزل محل الميلاد : 25 شارع الحرية مركز دير مواس المنيا المؤهل الدراسي : دبلوم تجاره الحالة الإجتماعية : متزوجة من السيد / مينا عبد المسيح السيد أنجبت منه ولدين وبنت إيهاب ، هاني ، كريستين

http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=38775

Gemyhood يقول...

هو الموضوع للدرجة دى محتاج البحث دة كله ؟ وبعيد ماحدش قال ان الفيديو متفبرك!!!

مسلمة حرة يقول...

السلام عليكم عصفور المدينة
مقال جيد،،، جميل أن نستعين بالوسائل الحديثة للوصول إلى رأى ،، بارك الله فيك
فى الحقيقة أنا استفيت قلبى من أول لحظة وقال إنها مفبركة

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

ibn_abdel_aziz يقول...

مش عارف اصدق ايه يا محمد

المشكلة ان " الانسان " ليس له الحق في اي شئ

لا في الامن
ولا في الحرية
ولا في الايمان
ولا في الهرب من هذه المخروبة المسماة بمصر
ولا البقاء فيها بسلام وبعيدا عن الاذى

قضية كامليا ومن قبلها وفاء

قضية مشمئزة
ان يكون هناك شخص او اشخاص قادرين علي ان يختاروا لك رغما عنك ورغما عن اي مؤسسة قانونية

موضوع بيكاسا موضوع مثير جدا ولم اكن اعرف ان البرنامج يحتوي مثل هذه المزايا
ولكن نسبة الخطأ فيه محتملة بالطبع

والاشكالية

انك لجئت لمثل هذه الاساليب بسبب التعتيم

والتشكيك المتبادل بين كل الاطراف

لذا القاعدة يجب ان تعم علي الكل
الا وهي
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وليخرج من هذه الدائرة الجميع
الاسرة والدولة والمؤسسات الدينية

ولا يصبح تغيير العقيدة محل صراع اي احد
بل قصة من القصص تنتهي بانتهاء حدوثها

لا قهر في الدخول او الخروج
ولا شان لاحد في ايمان احد

اسلم في بيتي في امريكا امراتين ورجل
يهودية كانت لديها 75 سنة اعتنقت الاسلام بعد وفاة زوجها
وكاثوليكية اربعينية
وشاب عمره 29 سنة كان يعتنق المذهب الموروموني الذي لا يعترف به المسيحيون

اسلموا لانهم تركت لهم حرية العقيدة
لم يطاردهم احد
لا اسرة
ولا دولة
ولا مؤسسة دينية

وكما اني احب ان يسلم الناس طوعا واختيارا وحبا
فاني ابغض للمسلم ان يجبر علي البقاء في الاسلام وقد اختار الرحيل عنه

لقد ذقت حلاوة الحرية
وزادتني ايمانا
ولا ينبغي ان يقهر احد ابدا علي عقيدة لا يؤمن بها

ولابد وان يستوي الجميع في ذلك

فلا ينبغي للكنيسة ان تقهر من اسلم من المسيحيين للعودة الي المسيحية
ولا ينبغي للمسلمين في اي شكل كانوا
مجتمعا او اسرة او دولة او مؤسسات ان يقهروا المسلم الذي يريد ترك الاسلام علي البقاء فيه رغما عنه

لقد اسلم مسيحيون كثيرون في مصر
وكان اندماجهم وسط المسلمين اسهل اجتماعيا وقانونيا لان تغيير ورقهم اسهل
بينما يستحيل الامر علي مسلم يرتد ويريد ان يتنصر مثلا

هذا الاحتقان المستمر لعقود
سبب هذه الظاهرة التي نري فيها تبجحا
الا وهو بلطجة الكنيسة سواء اقهرت كاميليا بحق
او فقط تعتمت وتكتمت

لو اتسق الناس مع القيمة
الا وهي قيمة حرية الاعتقاد
لما راينا مثل هذه الحالات ابدا

والله اعلم
كل عام وانتم بخير

كلمات من نور يقول...

جزاك الله خيرا يا عصفور المدينة .ما يحزنني انه في أوروبا و أمريكا اعتنقت الكثير من الفتيات والنساء ولم يحدث لهن شيء .ليه الجبروت داه والطغي في مصر؟؟؟؟؟


مقال ساقوم بنقله إن شاء الله في منتدى نور والقلم في الغد .دمت بخير