الشباب "أون لاين" في رمضان "أوف لاين" بعده
- الخبراء: زيادة العمل التطوعي مرتبط بالجو العام والتراجع سببه قلة "الشحن"
- الشباب: الجو الرمضاني يدفعنا إلى عمل الخير وبعده منشغلون بحياتنا
- العلماء: يجب أن تستغلَّ الدولة اندفاع الشباب للخير بتنميته وتقويته
تحقيق- روضة عبد الحميد
حين يُقبل شهر رمضان المعظم أينما تلتفت حولك تجد شبابًا، شعلة من النشاط، يجمعون تبرعات.. يعدون شنط رمضان.. يدعون لإطعام صائم.. يحصدون معونات للأسر لمتطلبات المدارس، وربما لملابس العيد، بل يرفع بعضهم شعار: "ثواب ديليفري"، ويذهبون للبيوت ليحصلوا التبرعات، سواءٌ عينية أو مادية، ثم يعود رمضان أدراجه، و"تعود ريمة لعادتها القديمة"، وكأنه يأخذ معه طاقة هؤلاء الشباب وشعلة حماسهم، فتنطفئ تلك الطاقة، وينشغلون حتى يهلَّ رمضان الذي يليه، فيستيقظون من غفوتهم وغفلتهم، وينفضون غبار النوم ليتحوَّلوا ثانيةً لشعلة متوهجة!!
تُرى لماذا لا تستمر الشعلة متوهِّجةً طول العام؟! ولماذا يستيقظون قبل رمضان ويخمدون بعده؟!
في هذا التحقيق طرحنا هذه الأسئلة على الشباب لنعرف منهم الحقيقة:
في البداية تقول منى أحمد- بالفرقة الثانية بكلية الإعلام-: إن الناس عمومًا والشباب خصوصًا ينامون بعد رمضان، وترى منى أنه من الطبيعي أن ينشط الشباب في رمضان؛ لما فيه من "أوكازيون حسنات"، فلا بد أن يتم استغلاله أحسن استغلال؛ وهناك أناس كثيرون يركِّزون على رمضان؛ لأن الحسنات تتضاعف فيه، فيسعون لتكفير ذنوب السنة كلها فيه.
بينما يرى إبراهيم علي- بالفرقة الثالثة بكلية التجارة وأحد مؤسسي فريق (صنَّاع الحياة) بالدقي- رمضان شهرًا مختلفًا عن الشهور السابقة، وبالتأكيد العمل في رمضان يختلف؛ لأن رمضان شهر العطاء والبذل والثواب الأكبر.
موضحًا أنهم يبدأون الاستعداد لرمضان قبل قدومه بحوالي شهر، والاستعداد يكون في حملة لجمع التبرعات وإعداد شنطة رمضان، وحملة لمشروع الإطعام، ولله الحمد؛ ففي العام الماضي جمعنا حوالي 120 ألف جنيه؛ فنحن نقوم بالاتفاق مع التجَّار على البضاعة، وبعد أن نشتريَها ونضعَها في المخازن يتم جمع الشباب المشاركين ليقوموا بعملية التعبئة، ويصاحب ذلك حملة إعلامية نقوم بها عبْر الإيميلات، ومن خلال علاقاتنا الشخصية، وبعد رمضان ينصرف الجميع لمذاكرتهم.
وعندما سألتُه لماذا لا تواصلون هذا النشاط بعد رمضان؟ قال إبراهيم: إن معظم الشباب منشغلون في مذاكرتهم، وبعضهم يحافظ على هذا التواصل، وغالبًا هم الفئة المؤسِّسة للعمل، أما الباقون فإنهم يعتبرون شهر رمضان هو الأساس في الحركة وخدمة الغير.
ويؤكد محمود مصطفى- بكلية الطب ومتطوع بأحد ملاجئ الأيتام- أنهم كشباب يعملون في رمضان لأنهم أكثر موسمية، بمعنى أنهم في عملهم موسميُّون لدرجة كبيرة، كدخول المدارس، وشنطة رمضان، ووجبات إطعام الصائم، وعمومًا في غير رمضان تكون هناك مساعدات أخرى، ولكن لا تكون شطنة رمضان، ولكن الغالب أنه بعد رمضان يهتم الشباب بمذاكرتهم أكثر، خصوصًا أن المتطوعين طلبة وليسوا خرِّيجين، وأغلبهم في كليات عملية، بجانب أن رمضان مدعاة للاستيقاظ.
أما شيماء محمود- بالفرقة الرابعة بكلية الصيدلة- فتعتبر رمضان فرصةً لزيادة النشاط، خاصةً أن الإنسان يرى نشاطًا ممن حوله؛ مما يدفعه لأن يكون نشِطًا مثلهم، ولأن الشباب عمليون فإنهم يريدون ترجمةَ أدائهم بشكل خدمي من خلال العمل الخيري، ويكفي أن تجد الابتسامة مرسومةً على وجوه الفقراء والمساكين لنعرف قيمة العمل الذي نقوم به.
محمد - مهندس- أرجع السبب لزيادة همَّة الشباب إلى أنهم يبحثون دائمًا عن "الزرار بتاع دخول الجنة"، ندوس عليه ندخل الجنة وخلاص، وهذه هي طبيعة حياتنا بشكل عام، نبحث دائمًا عن الزراير أو الريموت كنترول.. عايز أنجح ادِّيني الملخَّص.. عايز أخسّ أو أتخن ادِّيني حبوب نحافة أو حلق تخسيس؛ وبالتالي عايز أدخل الجنة اديني رمضان والعشر الأوائل من ذي الحجة"!!
فالمشكلة- في رأي محمد - تكمن في العزيمة والمثابرة والتفكير العميق في أسباب وطرق حلِّ المشاكل التي تواجهنا، بل والتخطيط الزمني لتلك المشاكل بشكل واقعي، دون المغالاة في البحث عن "الزرار" أو حتى الريموت اللازم لحلّ المشكلة.
وأضاف محمد أنه بمزيد من المراقبة يمكن ملاحظة ذلك؛ فهو أمر عام وليس مقتصرًا على العبادة، ويمكن ملاحظتها أكثر في ليلة 27؛ حيث تجد شبابًا لا يصلون أصلاً ولكنهم يقيمون ليلة 27 كلها!! أو مثلاً من الممكن أن ترى شابًّا لا يصلي ويصلي صلاة التسابيح مع أنها شاقَّة!! باختصار حالة البيات الشتوي للشباب بعد رمضان لأنهم ينظرون للعبادة على أنها موسم أو الحل السريع؛ فنبحث عن زرار لدخول الجنة ثم "نريح" بعد أن ندوس عليه.
جاذبية رمضان
من جانبه يرى الشيخ منير جمعة- الأستاذ بجامعة المنوفية وعضو هيئة علماء الجمعية الشرعية الرئيسية- أن رمضان له روحه الخاصة التي تفرض نفسها على الجميع، وبالتالي الشباب كسائر طوائف الأمة يجدون أنفسهم مندفعين في الطاعات؛ لأن رمضان له القدرة على هذه الجاذبية الكبيرة، والذي جعل لرمضان هذه الجاذبية الكبيرة هو أن الله- سبحانه وتعالى- صفَّد فيه الشياطين، وأغلق فيه أبواب النيران، وفتح أبواب الجنان؛ كنايةً أنه فتح باب الخير كما جاء في الحديث "يا باغي الخير أقبل..".
كما أن هناك جانبًا آخر، وهو أن الاشتراك في الطاعة يجعلها هيِّنة؛ فمثلاً لو كان صيام نافلة فمن الممكن أن يأتي المتطوع في منتصف اليوم ويقول "المتطوع أمير نفسه" ويفطر؛ فالاشتراك في الطاعة يهوِّنها، فحتى أكابر العصاة يصومون في رمضان؛ لأن الجو يدفعهم لذلك.
وأضاف جمعة: أما مشكلة عدم استمرار الشباب في نفس الحماس بعد رمضان فهذا يرجع إلى أن هناك نوعين من الشباب أحدهما مستقر ومتدين فلا يتغير ولا يتبدل، والآخر غير متدين فينساق دون أن يغيِّر نفسه تغيُّرًا فعليًّا جذريًّا وداخليًّا؛ فلا تكون هناك نقلة حقيقية له، وإنما يحدث تغييرٌ شكليٌّ سرعان ما يذوب ويعود الأمر إلى نصابه.
الطاقة العاطفية والدينية
الطاقة العاطفية والدينية هما سرّ الجاذبية.. بهذه الكلمات بدأ الدكتور علي ليلة- أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس- مؤكدًا أن الطاقة العاطفية والدينية وما يرتبط بهما بشكل عام يكون أكثر جاذبيةً من أي أمور أخرى؛ فالإنسان ينجذب للمكان الذي يقدِّم له إشباعًا عاطفيًّا، وفي رمضان العاطفة الدينية تكون أقوى من أي إشباع آخر؛ ففي هذه الفترة يتردَّد العبد على المساجد، يصلي ويتعبَّد ويجمع تبرعات.
وبلور د. ليلة المشكلة فيما بعد رمضان بأنها نتيجة خفُوت تلك العاطفة التي يحدث لها استنفار خلال رمضان؛ حيث ينصرف الشباب إلى نقاط جاذبية أخرى.
وحدَّد ليلة العلاج في أن يكون لدينا تخطيطٌ لاستمرار تلك العاطفة الدينية عند الشباب طوال العام، ليس فقط في رمضان، ومن المهمّ أن تقوم أجهزة الشباب بتقديم العون والعمل على التوعية لتلك المسألة، فتحسن استغلال الملامح الجميلة في هذا الشهر، من خلال التعرف على مصادر العواطف الدينية التي تعجب الشباب؛ حتى لا يأتي الشباب بعد رمضان وتنطفئ شعلتُه.. كذلك يجب على الإعلام أن يعطي جرعة عواطف دينية مستمرة بشكل يحافظ على وهج تلك العاطفة التي أضيئت في رمضان.
خزينة الإصرار والمثابرة
وأرجع الدكتور شحاتة محروس- أستاذ علم النفس التربوي بجامعة حلوان- السبب في هذا الخفوت إلى أن خزينة المثابرة والإصرار التي تدفع الإنسان إلى الاستمرار تخمد سريعًا، والعلاج يكمن في أهمية أن تكون الخطوة منظَّمةً والنفَس منظَّمًا، مثل العدَّاء الذي يجري في السباق؛ فيجري بخطوات هادئة في البداية، ثم يسرع تدريجيًّا، أما لو بدأ سريعًا فستخور قواه و"ينقطع نفَسه".
وأضاف محروس أننا كشعب معتادون على المتابعة؛ فلا بد أن يأتي شخص ويسألك: أين أنت؟! لتتحرك، فضلاً عن أن الهمم التي تضعف على الأغلب هي التي تعمل وحدها، وغير مرتبطة بمجموعة تشجِّعها؛ والعمل الفردي لا بد أن يهبط بصاحبه؛ لأنه ليس هناك من يشجِّعه، ومن يستحيي منهم إن تكاسل؛ مما يضطَّرُّه إلى المشاركة حتى لو رغمًا عنه ويحصل على الثواب.
"عودة ريمة"
ورأى محروس أننا كمصريين معتادون على حكاية "عودة ريمة لعادتها القديمة"؛ فالعبادة والطاعة لم تصبح عادةً بعد؛ فحين يأتي رمضان نبدأ بنظام جديد غير معتادين عليه قبل رمضان؛ فالدافعية غير موجودة؛ فمن يخرج من رمضان هكذا فإنه لم يكتسب عادةً معينةً؛ رغم أن الله فرض الصيام شهرًا بأكمله حتى نعتاد على أي ممارسة تتم فيه، إلا أن هناك مَن يؤدي العبادة في رمضان على أنها مناسبة موسمية مرتبطة بوقت محدد، فقبل رمضان اشتاقوا له من كثرة ما سمعوا عنه، وحين ساروا فيه اجتهدوا قليلاً ثم تكاسلوا؛ فالدافعية غير موجودة، وبالتالي هم محتاجون لـ"شحن"
هناك 37 تعليقًا:
بارك الله فيك
والله انا فعلا محضر بوست شبه ده شوية لأن فعلا الحكاية دي ملحوظة جدا سبحان الله تجد المساجد ايضا في اول رمضان ماشاء الله متعرفش تدخل لو جيت بعد الأذان مباشرة
واول ما ينسلخ الشهر الكريم وقبل انتهاؤه كمان تلاقي الناس بدأت تترك الصلاة في المساجد وربما تتركها حتى ف البيت
وانا لله وانا اليه راجعون
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ا هدانا الله
الموضوع فعلا محتاج وقفة جادة مع النفس
جزاك الله خيرا يا باشمهندس
السلام عليكم
قول مأثور قاله أحد العامة فى رمضان
أوله صوم و عباده
و نصفه من ده على ده
و آخره لا ده و لا ده
و عجبى
الاخ او الاخت مشمش
سبحان الله ردك غريب
لماذا
فى صلاة التهجد ليلة الثامن والعشرون
كان شيخ المسجد حزين وقال شكل المسجد محزن
مقارنة طبعا باليلة السابع والعشرون
هذا حالنا فى رمضان بن أيامه
ماذا سيكون حالنا بعده
هذه هى النقطه التى يجب ان نفكر فيها كيف نحث بعض على عدم التخاذل والتهاون والاصرار على الخير الذى وصلنا اليه فى رمضان
ليتك تضع لنا خطه اخى فى الله عصفور او اى احد من الاخوة والاخوات بحث نستطيع ان نجعلها حملة لا تتهاون بعد رمضان
اخى الفاضل جزيت خير
اسأل الله ان يرزقك صحبة الاخيار
استاذى رمضان به طاقه غير مفهومه ولا ندرى سببها
بنكون عايزين نعمل فيه فوق طاقتنا يمكن علشان الناس كلها بتكون روحانياتها عاليه فالناس بتشجع بعضها وبيكون هناك تنافس فالعبادة الجماعيه تعطى نشاط وبتكون حافز مش الرسول اوصانا بالصحبه الصالحه
فالدنيا كلها فى رمضان بتكون صحبه صالحه فتجد الناس من يشجعهم على العبادة والعمل الصالح
عيد سعيد
كل سنه وحضرتك طيب
اعادة الله عليكم هذه الايام بالخير واليمن والبركات
كل سنه وحضرتك طيب
عيد سعيد على الامه الاسلاميه اجمع
انا مشوفتش البوست بس اكيد حرجعله تانى
استاذنا انا جيت اعيد على حضرتك
وطـبعآ هاجى أقرأ الموضوعات اللى فاتنى دعواتك لينا
كـل عيـد وانتم بخير واعاده الله عليكم وعلى الامـة الاسـلامية بالخير واليمن والبركات
يااااااااااااااااارب آمــــــــــــين
الحبيب عصفور المدينة
تقبل الله منا ومنكم الصيام والقبام وصالح العمل
كل عام و أنتم بألف خير
نعتذر عن هذا (الكسل)و نتواصل بعد
العيد بإذن الله
لا تنسونا من صالح الدعاء
باشمهندس
حمدا لله على السلامة
وصوما متقبلا وعمرة مباركة متقبلة باذن الله
هل تذكرتنى من دعائك ؟؟
سعى بعض الناس وراء الطاعة والعبادة فى رمضان بالاخص دون باقى الشهور اجده اشبه بحالة معينة
ولله المثل الاعلى...وأأسف مقدما على ما سأذكره من مثال
تجد ان بعض الناس اذا وجدوا (اوفر) او عرض على سلعة ما ...وكان العرض بأن تأخذ وحدة اضافية مجانية عند شراءك السلعة
تجد الناس وقد انهالت على شرائها بالرغم من عدم احتياج البعض لها
ولكن يرجع ذلك فى رأيى لعدة اسباب
اما انهم يخافون من الندم اذا فاتهم العرض..خاصة اذا وجدوا من انتهز الفرصة وقتها وقد ربح بما فعل
واما انهم يفعلون كغيرهم من باب (اشمعنى انا)وهؤلاء كثيرين
واما..رغبة فى التنافس
فكيف لا يفعلون فى رمضان...وقد اعطاهم الله فرص عظيمة وعرضا لا يمكن رفضه
فقد ينالوا شيئا من الجائزة فينالوا الغفران او العتق او استجابة بعضا من دعائهم او على الاقل نيل الثواب المضاعف
اللهم لا تجعلنا شحيحى الطاعة والعبادة فى غير رمضان
ولا تجعلنا ممن قلت فيهم فى حديثك القدسى
يا عبدى ما أقل حيائك ..تطلب رحمتى وتبخل على بطاعتى ..فكيف أجود برحمتى على من يبخل على بطاعتى
رمضان مقبولا ان شاء الله
وعيدا سعيد باذن الله
وكل عام وحضرتك والعائلة فى نعمة وخير وفى أسعد حال
ولكنى لازلت اتسائل
هل تذكرتنى فى دعائك! ! ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك يا أستاذي
والله يا أستاذي فعلا هذه الظاهره متفشيه جدا
بل أصبحت سمه عامه
تري يا أستاذي كيف التغلب عليها؟
في الشيشان تقام معسكرات للمجاهدين لمدارسة العلم من عقيدة وقرأن وتفسير وحديث وفقه وشتي العلوم
يا تري الحل في معسكرات للشباب
وان وجدت فهل نجد الوقت ؟
وان وجدنا الوقت هل نسلم من المعتقل؟
نحتاج فعلا لتربية جيل جديد لا يخشي في الله لومة لائم
ولاتزعزعه الفتن
والله يا أستاذي الدنيا ضاقت بنا
البيئه المحيطه لا تساعد علي أي شيء
مش عارفين نروح الكليه مش عارفين نمشي في الشارع مش عارفين نقعد في المسجد شويه الأضاءه الخاصه بالمسجد بتنطفي علينا وأحنا بنختم الصلاه
كويس أوي أننا بنعرف نصلي
أخي ظمئتْ للقتال السيوفُ *** فأورد شَبَاها الدمَ المُصْعَدَ
فإمَّا حياة تسرُّ الصديق *** وإمَّا مماتٌ يغيظ العدا
كل عام وأنتم بخير جميعا
وأعاننا الله وإياكم على الإحسان بعد رمضان
أخي محمود
مشمش أفندي المشاغب
أخي من عباد الله
أستاذة رفقة
نسرين الغائبة منذ فترة
أماني
أستاذي الحبيب الفاضل وطني
أستاذة جنى
كل عام وأنتم بخير وطاعة وعافية ويقين
أضع ردا على الأستاذة جنى رجاء من الجميع قراءته
============
أستاذة جنى بخصوص سؤالك
سأحكي لك موقف تعرفي منه الإجابة
دخلت الحمام للوضوء في مطار القاهرة في رحلة العمرة وعند خروجي قابلني رجل سلم علي قال لي أنت ذاهب للعمرة قلت نعم قال ادع لابنتي مريضة بالشفاء
قلت له حاضر إن شاء الله
قال اسمها
جنى مصطفى
اوعى تنسى
فتذكرتها كثيرا بالدعاء وكنت كلما دعوت لها تذكرت حضرتك وإخواني وأخواتي المدونين بالدعاء
وبعد عودتي أنا نسيتها والآن حضرتك ذكرتيني بها فأسألكم الدعاء لها
ردا للدين
أخي حاتم
بارك الله فيك
أسأل الله لنا ولك شهادة في سبيله مقبلين غير مدبرين مخلصين غير مراءين
وأن يرزقنا ثواب القابضين على دينهم كالقابضين على الجمر
عيد سعيد يا بشمهندس
و تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام وسائر الأعمال الصالحات
السلام عليكم
عامل ايه يا عصفور
كل سنه وانت طيب وعيد سعيد باذن الله
فى موضوع الشباب واندفاعهم لعمل الخير فى رمضان
ده من وجهه نظرى
من ملامح رمضان
بمعنى
اندفاع الشباب وغير الشباب لعمل الخير يعطيك متعه بنفحه من نفحات الشهر الكريم
ويذيد من جمال الشهر وروعته
وانصرافهم للمذاكره بعد الشهر ليس عيبا هو واجب دينى اداه البعض وانتهى بنهايه الشهر ليتجدد فى السنه القادمه ليكون له مزاقه الخاص
وليس معنى ذلك التوقف عن عمل الخير بعد رمضان
لا
عمل الخير لايتوقف وان اختلفت الطرق بين رمضان وبقيه شهور السنه
وهذا ليس موجود بين فئه معينه او بلد معين
فانا عائدا لتوى من رحله عمل فى ثلاث دول مختلفه
وكانت هناك نفحات رمضانيه مختلفه عن باقى الشهور
واحدى الدول كانت اوربيه
فكان هناك ترابط غير عادى ومختلف من كافه الوجوه بين ابناء الجاليه الاسلاميه
وشكرا
عندى لك تاج اتفضل استلمه
وشكرا مره اخرى
بارك الله فيك يا استاذنا وفعلا للاسف دا واقع منتشر بينا .. يارب يجعلنا دوما اونلاين في رمضان وفي كل ايامنا ويتقبل منا الطاعات اللهم آمين
وكل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك
وعساكم من عواده بالخير والبركات دوما
تحياتي لك اخي الفاضل
كل سنه وانت طيب يا استاذ عصفور
وعيد سعيد عيلك وعلى الامه الاسلاميه
من مشرق الارض لمغاربها
بالنسبه لعمل الخير
فاتمنى ان يتم شحن بطاقات الخير طوال العام
حتى نكون دائما اونلاين
مره تانيه
كل عام وانتم بخير
كل عام وانت بخير
وعيد سعيد عليك وعلي الاسره جميعا
وربنا يجعلك من المقبولين في رمضان ومن الذين أعتقوا في هذا الشهر العظيم
احمد الجيزاوى
كل عام وانتم بخير
اعاد الله عليكم العيد في العام القادم
ونحن علي ابواب المسجد الاقصي ان شاء الله
هدية المحارب للمحاربين في يوم العيد
تجدونها فقط
في
ارض الحرب
أستاذنا الغالي
المهندس عصفور
جزاكم الله خيرا
ويا رب نكون كلنا اون لاين على طول
وكل عام وانتم بخير
انا بأة فيه حاجة كمان مضايقاني جدا ومش عارف حلها اية
النهاردة في خطبة الجمعة......... كانت الخطبة كلها عن الثبات بعد رمضان وعن ان الطاعة لله مش لرمضان
نفس الكلام انا حاسس انه مكرر
الشيوخ والدعاة قالوا الكلام كله قبل كدة الف مرة وبرضة مفيش حل جذري للموضوع..........اما ان الكلام فيه حاجة غلط سواء في المحتوى او الاسلوب او طريقة الخطاب والتوجيه
او ان الناس مش بيحوأ فيها الكلام
انا مش بهاجم البوست - انا بعرض على حضرتك خاطرة جت في بالي- بس فعلا انا تعبت اوى اوى من انى لازم في تاني خطبة جمعة في رمضان هاسمع خطبة كل الجوامع عن غزوة بدر.......... وخطبة اخر جمعة عن الثبات بعد رمضان ........ وخطبة العيد عن فضل الصدقة واخراج الزكاة...... وخطبة عرفات عن قصة تفجر بئر زمزم.............مش عارف احساسي ده صحيح ومع الفطرة واللا غلط ولازم اصلحه........ مش بحب الخطب الموسمية........او المتخصصة في موضوع تاريخي معين وبتعيد وتزيد فيه
بالنسبة لنقطة الزرار والاستسهال
اااااااااااااااااااااه يا قلبي من الاستسهال
انا قلبي وجعني مع الاسرة هنا عشان افهمهم ان معنى كلمة الدين يسر مش ان الواحد يعمل الحاجة السهلة البسيطة او حتى الشاقة مرة واحدة وبعدين ينام في الخط
وتعبت برضة مع نفسي...........نفسي سيئة جدا وكل يوم فى النازل مش في الطالع وان كانت مرة طلعت......الاقيها نزلت عشر مرات بعدها
نفس عمالة تشتهي وتتمنى........ابعدها عن حاجة تجري لحاجة تانية..........ازهد في الدنيا كلها وابعد عن المتع والشهوات الاقي نفسي اغفلت العبادات
ربنا يهديني ويهدينا اجمعين ويجعلنا واياكم من الصالحين
والسلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
أخى فى الله عصفور المدينة بارك الله فيك على نقل هذا الموضوع الهام
أنا كنت من كام يوم بقول لماما هو لية المساجد كلها مش ممكن تحافظ على قيام الليل بعد صلاة العشاء ولو بركعتين أو بأربعة وتكون بأجزاء صغيرة من الصور
أعتقد أن دة مش هيبقى فية شئ حرام
وإللى عايز يحضر يحضر
قالتلى مش هينفع الناس مشغولة
فعلا إحنا مشغولين عن ربنا إللى خلقنا فى الأصل لعباتة
فكأننا بعد رمضان وأنا أسفة فى اللفظ إللى هقولة
بنقول لربنا إحنا عبدناك شهر ودة كفاية ونشوف حياتنا بقى
كأنا علقتنا ربنا علاقة تاجر عينة مش بتروح غير بس على الربح السريع
مع أن والله عبادة ربنا كلها فيها ربح كتير قوى سواء فى رمضان أو غيرة
تعرف أخى فى الله أنا بيصعب عليا قوى المساجد وهى فاضية بعد رمضان وخاصة بعد رمضان وسألت أخى العام الماضى عن إن الناس طالما واظبت على صلاة الفجر شهر وخاصة أن فى ناس كتيير إلتزمت قالى أتحداكى لوكملنا صفين بعد رمضان ومع الأسف قد حدث
فى النهاية لاأجد غير دعاء الرسول كأن دائما يرددة وهو يامقلب القلوب ثبت قلبى على دينك وذكرك وحسن عبادتك
أنا أسفة إنى طولت ربنا يكرمك أخى فى الله ويرزقك الفردوس الأعلى من الجنة
السلام عليكم
كل عام وحضرتك بخير
وتقبل الله طاعتكم وجعلك من
المقبولين والمغفور لهم والمعتوقين
من النيران فى هذا الشهر الكريم
وبلغنا واياكم رمضان القادم
الحقيقة الموضوع ده محزن فعلا ربنا
يثبتنا جميعا على طاعته ويجعل
هذا الشهر لنا بداية الطاعة وليس
نهايتها انه على مايشاء قدير
عيد سعيد على حضرتك واسرتك
الكريمة وتقبل الله منا ومنكم
السلام عليكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تقبل الله منا و منكم
كل عام و أنتم بخير
------------------
بخصوص الموضوع
فعلاً الشغل في رمضان بيبقى مختلف
ده لعدة أسباب
أولها إن فيه مشروعات بيتم الاهتمام فيها في رمضان بصورة أكبر ... و بتبقى الدعاية ليها عالية
زي مشروع شنطة رمضان و جمع الملابس للعيد
و بما إن قبل رمضان بيبقى فيه شحن جامد عن فضل رمضان و مضاعفة الحسنات
فالناس بتبقى عندها همة عالية قوي إنها تشتغل فيها
حاجة تانية
سؤال كنت سألته قبل كدة بالنسبة لاهتمام الشباب بالأعمال التطوعية بصفة خاصة
حسيت إن من أكتر الحاجات اللي بتجذب الشباب للأعمال التطوعية هية أنهم بيستشعروا العائد بتاعها الدنيوي سريعاً ... يعني بيشوفوا الأكل و هو رايح للناس ... بيشوفوا الفقراء و هما فرحانين بالهدوم
و دي في حد ذاتها حاجات بتزود الطاقة عندهم
لو بصينا للموضوع من الجانب ده حنلاقي الوضع منطقي
لو الطاقة موجودة طول السنة حيفضل العمل طول السنة
إنما فيه فئة أخرى الوضع عندها بيبقى مختلف .. يعني الناس كلها بتعمل خير .. يلا بينا نروح نعمل خير
و تلاقيهم جايين شلة ولاد و بنات بشكل معين و بدون مراعاة و تصرفات ما
و احنا جايين نعمل شنت رمضان عشان الفكراء
يلا بينا نعمل خير
مش قصدي تريقة بجد ... بس دي فئة انا اختلطت بيها و اتعاملت منها
لعل منهم من يكون أفضل عند الله مني و نيته أفضل من نيتي
لكن أقصد أن لو الامر بالشكل ده يبقى مانستغربش لو بطلوا بعد رمضان ...
بس المفروض الشباب المهتم بالدعوة يتخذ من رمضان فرصة لأنه بيقابل فيه الفئات المختلفة و ممكن بفضل الله يسيب اثر
جزاك الله خيراً على طرح الموضوع
كل عام وانتم الي اقرب جميعا واياي
اللهم ثبتنا بعد رمضان
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب
تحقيق اصاب شىء كبير من واقعنا
............
كل عام وانتم بخير بمناسبة عيد الفطر المبارك
شكرا أخي على التحليل الوافي لهذه الظاهرة المحيرة ، وعندك حق جدا في مسالة الازرار ، المشكلة ياعزيزي في هذا الزمان ان البعض يبحثون أيضا عمن يضغط لهم الزر ، هههههههه ، كل سنة وانت طيب يامحمد والاسرة كلها طيبة
اا جاى بس اهنى بالعيد
بعد كده امخمخ فى التدوينة
لانها مهمة اوى
ربنا يسترررر بقى
ونبقى اون لاين طول السنة
مش فى رمضان بس
تقبل الله منا ومنكم
السلام عليكم ...أنا أعتقد أن مستوى العبادة فى رمضان لازم يكون أعلى من غيره.. و دة طبيعى لأن رمضان فيه دوافع كثيرة لزيادة مقدار التعبد
لكن أعتقد إن المشكلة مش فى مستوى العبادة اللى بيقل بعد رمضان ... المشكلة فى مستوى التهاون فى العبادة و عدم أدائها على خير وجه
المشكلة إن الناس بتتعامل مع رمضان كأنه حدث طارئ و مؤقت نقضيه على قد ما نقدر إلى أن يزول هذا العرض الطارئ ثم نعود لنتهاون مرة أخرى فى أمور العبادة
اللهم ارزقنا حسن العمل و حسن العبادة فى رمضان و غير رمضان
السلام عليكم وعيد سعيد للجميع
بيتهيالى من اسباب الفتور اللى بتحصل مع نهاية رمضان اننا مش متعودين اصلا ولا مدربين على الطاعة الجادة ولا الالتزام الحقيقى باقى السنة-حاضرب مثل غريب شوية ومش باهزر والله- احنا عاملين زى البنت اللى مش بتهتم بنفسها وعلى طول سايبة نفسها منكوشة ووحشة وريحتها يا ساتر وهدومها اجاركم الله وبعدين قالولها ان جاى لها عريس طبعا تبدا حملة الترويش والتزويق وهاتك يا صنفرة تفتكروا دى بعد الجواز حتبقى عاملة ازاى اكيد حترجع لاصلها لان هى اصلا مش طبعها انها تهتم بنفسها.نفس الحكاية تنطبق علينا لما يهل رمضان نبدا الالتزام والورع والتقوى اللى بيثبت بعد رمضان اللى كان اصله ماشى كده من الاول لكن اللى بيكون مش متعود والامر طارىء عليه
يبقى اكيد الاخت ريما حترجع لعادتها القديمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربنا يتقبل منك شهر رمضان وبجد اتمنى تكون دعيت لى
اما بقى عن البوست
هو فعلا حقيقي جدا ويا ريت تدعى للناس اللى بتبقى اوف لاين حتى فى رمضان
البوست محتاج تفكير
الحكاية دي بفكر فيها كتير اوى مش عارفه هل ليها حل ولا مالهاش يعني ساعات اقعد افكر كده هلى أمة مليار وشوية محتاجة اد ايه علشان تتصلح
اصل ده حل الشباب يعني الجيل اللى طالع جديد يعني النبته الجديدة
مش عارفه
بس ساعات لما اجى افكر فى حل بيجي فى بالى على طول عمر بن عبد العزيز ربى الناس الاول رجعهم للدين وبدأ بنفسه
يعني تصور لو المساجد بقى لها دور اكبر من كده وبقى امام المسجد يعمل مثلا معسكر للشباب مثلا اسبوعين فى الصيف اقامة كاملة ليل ونهار اسبوعين ويتدارسوا فيهم القرآن والحديث طبعا مع انشطة تانية ويبقوا اسبوعين ممتعين وبكده مجموعة الشباب دول اكيد هايبقى بينهم صداقة ويبقوا صحبة صالحة ويعينوا بعض على الخير وممكن يحبوا الحكاية وتكمل معاهم
انا بجد مش عارفه ازاى المليار دول هايتصلح حالهم
طيب ولو ماتصلحش حالهم الانسان يا بيطلع يا بينزل مفيش حد بيقف فى نص السلم طيب لو نزلنا هانروح بعد كده فين
معظم الناس بتتكلم وما بتنفذش طيب لو فضلنا على حالنا ده هايحصل ايه انا مش عارفه بجد
ده كده وفى ناس ما بيجيش فى بالهم ربنا ولا الدين ولا الاسلام ولا المسلمين وعايشين كده
ومن لم يهتم بامر المسلمين فهو ليس منهم
طيب لو فى حد شايل الهم ومش بيعمل حاجة لانه مش عارف يعمل ايه ده يتقال عنه ايه ؟
ده سؤال بجد ومحتاجة له اجابة
وهاحملك أمانة
ادعى لى بالهداية
دى أمانة يا أخى وادعى من قلبك أمانة
كل عام وانت بصحة وعافية يااستاذنا الكريم
اخر الكلام ده
ماكان لله دام واتصل ومالغير الله انقطع وانفصل
والسلام
عصفور
.....
قال الحسن البصري : ( إن الله جعل رمضان مضمار لخلقه ؛ يتسابقون فيه بطاعته
فسبق قوم ففازوا ، وتخلف آخرون فخابوا .
فالعجب من اللاعب الضاحك في اليوم الذي يفوز فيه المحسنون و يخسر المبطلون )
كل عام وانت والعائلة بخير
ويجعلو عاااااااااااااااااامر
اول تجمع حقيقى للمدونين
لاول مرة بالاسكندرية
ملتفى الدفاع عن سجناء الرأى وحقوق الانسان
الخميس القادم الساعة الخامسة مساءا بنادى المحامين بجليم
الاستاذ عصفور المدينه
كل عام وانتم بخير
الشباب لايكونون اوف لاين بعد رمضان وانما اعمالهم محدوده
فمن ذاق حلاوه عمل الخير والراحه النفسيه التى تنتاب الفرد بعد اى عمل خيرى او تطوعى تدفعه الى مزيد من اعمال الخير
ولكن نفحات رمضان واقبال الكل على النهل من حسناته
تجعل عمل الخير فى الشهر يغطى على باقى شهور السنه
كل عام و انتم بخير
مهندس مصري
بارك الله فيك ياهندسة وكل عام وأنت بخير
وتحقق ىمالك دائما إن شاء الله
عازف الناى
أخي سيد بارك الله فيك
وحشتنا كثيرا وسوف أرد على التاج بس بس فيه جماعة صادمني في فخ حتشوفه قريبا وبعديه أنزل بالتاج
طبعا في الغربة يكون هناك طعم خاص
يقول امرؤ القيس
إن الغريب للغريب نسيب
بالمناسبة نفسي الناس تتعلم التخطيط الخيري
ويارب يعينني حتى أوضح هذه الفكرة إن شاء الله
نـــــــور
إن شاء الله لا نكون من أهل هذا الواقع المرير وربنا يعيننا
وكل عام وانت بخير
بهلوله
وانت طيبة يا أستاذة البهاليل(وانت عارفه المعنى قلته لك قبل كدة) والرحالة الكبيرة
وان شاء الله نشحن كلما انتهى الرصيد مع بعض إن شاء الله
مدونه انا بحبك يا مصر
أحمد ربنا يكرمك
وكل عام وانت بخير ما قلتليش أخبار العمرة إيه
عمرو المصري
كل عام وأنت بخير سامحك الله دايما كدة تقلب المواجع
دكتور حر
حبيبي محمد بارك الله فيك
وإن شاء الله ربنا يعيننا ونكون أون لاين
islamist bloke
أحمد هندي الصياد المحترف
عايزك تصحصح معانما كدة وتشحن وتركز وانا قلت لك انت محتاج شوية سكينة وانا متأكد من كدة
أما تكرار نس الكلام فده عامل زي خطب المناسبات المشكلة ان ما حدش بقى بيكون موجود يسمع بيكونوا ناويين على خلعان من يوم 29
أبرار
أختي الفاضلة أبرار بارك الله فيك
تعليقك رائع
والحمد لله لم ننقص في صلاة الفجر اليوم سوى صف واحد وربنا يستر
بنات افكارى
جزاك الله خير يا استاذة
أتفاءل كثيرا بدعواتك التي أحس فيها الصدق بارك الله فيك
چـِنين .... عيلة و عايزة افهم
ابنتي العيلة العاقلة
فعلا تعليقك في محله والمشكلة لو كانت الدوافع دنيوية أو اندفاع مؤقت
وكما علق اليعقوبي ما كان لله يدوم ويتصل
karamella
اللهم آمين
كل عام وأنت بخير
اسلام رفاعى
كل عام وأنت بخير وأسأل الله أن يصلح واقعنا
Eng. Khalid
صح يا خالد عايزين حد يدوس بدالهم دي حاجة حتجنني كمان
امام الجيل
هيييه مخمخت ولا لسة يا محمد
اللهم آمين يارب نكون على طول على طاعة
ابن حـجـر الـعـسـقـلانـى
صح يا أخي المشكلة في الانتقال من الطاعة إلى التهاون
يعني الفترة لا تكون إلى السنة
ammola
ابنتي الطيبة الغائبة بارك الله فيك وما أفقهك حين ضربت ذلك المثال
بس فيه ناس بتكون بدايتها في رمضان ويستمرون
وطمنينا عليك دائما
بس نفسي تسمعي كلامي تعملي مدونة بس فيها تدوينة واحدة
نترك لك تعليقات عليها بحيث نطمئن على أحوالك يسر الله لك جميع أمرك
ftataljanna
والله يا ابنتي أدعو لك كثيرا وربنا ييسر لك جميع أمرك ويزيدك إيمانا وهدى وعلما وينفع بك
اليعقوبي
لا تعليق على تعليقك
أخي عز
ماكان لله دام واتصل ومالغير الله انقطع وانفصل
صانعة الحرية
ابنتي الفاضلة بارك الله فيك وشكرا لك على هذا اللقب الذي اعتززت به كثيرا
وقد ادميت قلبي بذكر هؤلاء الذين فتح لهم باب وسنحت الفرصة وصفد عدوهم وقلت العوائق وكثر الأعوان ومع ذلك لم يزدهم ذلك إلا غيا
حسبنا الله ولكنه الران وطول الأمد في المعصية
وفعلا والله يا ابنتي من أشد ما يؤلمني أن يتسمى رجل بمحمد ويكون فعله مذمما
والله أحزن لهذا الاسم كثيرا حتى إنني والله أحيانا أحزن أن سميت به
بيتنا القديم
جزاك الله خيرا ولكن المتسابق عليه أن يتدرب طول العام حتى يحافظ على لياقته ليوم السابق
كل عام وأنت بخير
تجمع المدونين الطامحين في وطن عربي بدون سجين رأي واحد
أعانكم الله
بهلول
كل عام وأنت بخير
نعم أخي ولكن بعضهم يتذوق ثم ينسى تماما طعم الخير باقي العام أما من انتقل من القمة غلى الفتور مع بقاء الخير فيه فهذا لا نلومه كثيرا وإن كنا نحفزه
eldoctor
كل عام وانت بخير وأسأل الله أن يفرج كربك أخي الحبيب
أســتاذنا
مش بس العمل التطوعى اللى بيقل بقى السنة حتى العبادات للاسف
ولانملك اللى الا الدعـاء
ان ربنا يعينا جميـعآ على طاعته وحسن عبادته
ولا ننسى ان رمضان شهر لا يكون فيها شياطين وبها روحانيات عالية سـبحان الله
والله يا اسـتاذنا فى رمضان كنت أنظر الى السمـاء احس براحة غريبة ام الان حاولت كثيرآ ان انظر الى السماء كما كنت افعل فى رمضان لا استطيع بسبب خوف غريب لا يعلمها الا الله وخصوصـآ حينما تتساقطات النجوم لكى تحرق الشياطين
ربنا يكرمنا بالثبات يااااااااااارب آمــــــــــــين
إرسال تعليق