جاء في تعليق الأستاذة دنيا
أنا من هؤلاء أنظر أحيانا بعين الرضا و أحيانا بعين السخط و أحيانا أحقق التوازن و أسئلتي اليك هي :
1- كيف احقق هذا التوازن في هذا الزمن الذي انقلب فيه الحال و اصبح من ليس له حق ياخذه و صاحب الحق يطرد
حقيقة لابد أن يكون واضحا أن أصحاب العقول وأصحاب التوازن والإنصاف ليسوا بالضرورة يعيشون مستريحين وإن رأوا تلك الراحة في وقت فإن أغلب أوقاتهم تعب ومشقة لأن الإنصاف عزيز على النفوس والناس لا يتقبلونه بسهولة الناس لا تتصور بسهولة أن ذلك الإنسان الذي يحبهم ويقف في صفهم يأتي بعد دقيقة وينقلب ضدهم آخذا الحق منهم لأصحابه
أيضا لابد لهذا التوازن والعدل والإنصاف من قوة تحميه فدائما ينبغي لهذا الإنسان أن يتسلح بالقوة وخاصة قوة الشخصية ولا يصل إلى درجة اليأس ولا ينهار أمام التحديات
2- كيف اكون ذلك و انا ظلمت في بعض امور الحياه من عمل او زواج او حتي اهل
نعم ويحدث ظلم ولا يستطيع الإنسان دفعه ويتمالأ عليه العدد الكبير من الناس وكأن الحق معهم وربما تظلم الصورة ولكنه وبتقييمه المستمر لمواقفه ومراجعته لها وتلمس الحق كلما رأى
أنه على الحق ومعرفته بحقه ورجائه العوض من خالقه تظل هذه متعته وتجرده ذاك يظل اختبارا لتعلقه بربه والذي ينتظر منه الجزاء أن يكون على منبر من نور عن يمين ربنا عزوجل
ويظل معايشة دور الفارس النبيل المترفع عن الصغائر والوقوع في الظلم المحتفظ بتفوقه الأخلاقي يجد فيه متعته وعوضه عما ظلم فيه
وأعلم أني لم تصبني مصيبة من الله إلا قد أصابت فتى قبلي
وقيل أيضا
وان الذي بيني وبين بني ابي...وبين بني عمي لمختلف جدا
اراهم الى نصري بطاء وان هم...دعوني الى نصر اتيتهم شدا
فان ياكلوا لحمي وفرت لحومهم...وان يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا
وان ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم...وان هم هووا غيي هويت لهم رشدا
ولا احمل الحقد القديم عليهم...وليس كريم القوم من يحمل الحقدا
3-فهل تتفق معي ان الرضا هو نعمه يخص بها الله بعض عباده ام هي عاده اكتسبها ان دربت نفسي عليها و ان كانت عاده كيف اكتسبها؟؟
جميع الأخلاق قد تكون لدى الشخص جبلة خلقه الله عليها و يمكن اكتسابها
وخاصة إذا كان الرضا بالقضاء فإن علم الإنسان ثوابه وعلم أيضا أنه رضي أو لم يرضى فإن ما قدر يكون
وأن من رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط وكما ورد إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم يعني كل الأخلاق يمكن اكتسابها بالافتعال
أنا من المقتنعين تماما أن التكلف للأخلاق وافتعالها ثم التمرس في ذلك يحول تلك الأخلاق إلى جبلة
4-اذا كنت متوازنة او راضية و أغلب ما حولي ساخط كيف أقي نفسي من شر العدوى و هي بالفعل تحدث لي
برأيي هذا السؤال هو لب التخلق بأي أخلاق مثالية في مجتمع يفتقدها كثير فتجاربي في هذا الأمر أنني إذا كنت لم أصل لدرجة عالية من الاستقرار النفسي في أمر ما وتقليب الأمر ومعرفة مزاياه وعيوبه والرسوخ في ذلك فإنني أتجنب الساخطين وأتجنب الحوار معهم
أما إذا كنت قد وصلت لدرجة الثقة في نفسي في هذا الأمر فإنني قد أتحول إلى وسيلة الهجوم وتكسير حائط السخط لديهم
وفي كل الحالات الاستعانة بالاستخارة هي سلاح من أهم الأسلحة في هذا الأمر وأقف وأقول أنا استخرت ربي في هذا الأمر ولا مجال للمناقشة فيه
لقد سألت العليم الخبير أن يختار لي وهو اختار لي هذا ولا مجال للتسخط بل لا مجال لأن يكون غير هذا الاختيار خيرا منه
وأيضا السخط إذا كان مبررا فهو من التوازن على ألا يخرج الإنسان إلى حالة الإحباط أو الغلو الذي يجعل الإنسان يتغافل عن الحسنات
6-هل الرضا و التوازن ضد الطموح و الرغبه في التقدم
فرقنا(أنا والقراء) في التدوينة السابقة بين عين الرضا التي هي كسل وقعود عن تغيير الحال والرضا بقضاء الله الذي لا يمكن تغييره
الرضا الزائد الذي يعطل غرائز دفع الظلم وحب النجاح هو رضا الكسالى أما رضا الساعين فإنهم يعلمون أنهم يبذلون أقصى ما يستطيعون وأن ما كان هو بقدر الله
7- قد اكون متوازنه و اريد شيءو لكني لم احصل عليه لماذا ينقلب الحال الي سخط
الحال لا ينقلب إلى السخط إلا إذا كانت الرغبة في الحصول على الشيء وتمنيه هي أصلا غير متوازنة وغير مدروسة والرغبة والتمني أصلا من الأشياء التي الانسياق وراءها بغير تعقل ودراسة واستخارة هو ضد الاتزان الذي ننادي به والاستخارة تغلق أبواب الشرور النفسية
8-و اذا كنت ساخطه كيف اواجه هذا الخطر الذي اعتبره هدام العقول والقلوب.
يبنغي الوقوف مع السخط والنظر إليه بعين النتائج والمصلحة ما هي النتيجة التي سأحصل عليها من السخط إذا كان هناك مجال للسعي وتغيير الواقع فههنا ينبغي السعي مع التعقل في السخط بحيث لا يخرج إلى حد الشطط ولا يؤثر على النفسية بل معرفة أنه طالما الإنسان يسعى ويقوم بالواجب الوقتي فلا مجال لأن يقول لو أني فعلت كذا لكان كذا ولكن يقول قدر الله وماشاء فعل
9-و ما هو اسواء الاشياء التي اسخط عليها و قد تكون نواه هدمي ؟
هذا السؤال إجابته هنا في هذا الحديث
عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، و إن الله إذا أحب قوماً إبتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، و من سخط فله السخط
10-ان جاءت النفس بعض الاوقات و سخطت علي القدر كيف يكون النجاه؟
5-هل الدعاء لله برزقي الرضا هو اهم شيء للوصول لهذه النعمه
أعتقد أن السؤال الخامس يجيب على السؤال العاشر
الاستعاذة بالله عزوجل والدعاء وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يذهب بالسيئات إلا أنت ولاحول ولاقوة إلا بك
ونلاحظ في دعاء الاستخارة أن المؤمن يدعو الله عز وجل بتيسير الخير ثم أن يرضيه به فالاستعانة بالله على الوصول للرضا بقضائه والصبر على بلائه
وأخيرا أدعوك إلى قراءة تدوينة دعاء الاستخارة
أنا من هؤلاء أنظر أحيانا بعين الرضا و أحيانا بعين السخط و أحيانا أحقق التوازن و أسئلتي اليك هي :
1- كيف احقق هذا التوازن في هذا الزمن الذي انقلب فيه الحال و اصبح من ليس له حق ياخذه و صاحب الحق يطرد
حقيقة لابد أن يكون واضحا أن أصحاب العقول وأصحاب التوازن والإنصاف ليسوا بالضرورة يعيشون مستريحين وإن رأوا تلك الراحة في وقت فإن أغلب أوقاتهم تعب ومشقة لأن الإنصاف عزيز على النفوس والناس لا يتقبلونه بسهولة الناس لا تتصور بسهولة أن ذلك الإنسان الذي يحبهم ويقف في صفهم يأتي بعد دقيقة وينقلب ضدهم آخذا الحق منهم لأصحابه
أيضا لابد لهذا التوازن والعدل والإنصاف من قوة تحميه فدائما ينبغي لهذا الإنسان أن يتسلح بالقوة وخاصة قوة الشخصية ولا يصل إلى درجة اليأس ولا ينهار أمام التحديات
2- كيف اكون ذلك و انا ظلمت في بعض امور الحياه من عمل او زواج او حتي اهل
نعم ويحدث ظلم ولا يستطيع الإنسان دفعه ويتمالأ عليه العدد الكبير من الناس وكأن الحق معهم وربما تظلم الصورة ولكنه وبتقييمه المستمر لمواقفه ومراجعته لها وتلمس الحق كلما رأى
أنه على الحق ومعرفته بحقه ورجائه العوض من خالقه تظل هذه متعته وتجرده ذاك يظل اختبارا لتعلقه بربه والذي ينتظر منه الجزاء أن يكون على منبر من نور عن يمين ربنا عزوجل
ويظل معايشة دور الفارس النبيل المترفع عن الصغائر والوقوع في الظلم المحتفظ بتفوقه الأخلاقي يجد فيه متعته وعوضه عما ظلم فيه
وأعلم أني لم تصبني مصيبة من الله إلا قد أصابت فتى قبلي
وقيل أيضا
وان الذي بيني وبين بني ابي...وبين بني عمي لمختلف جدا
اراهم الى نصري بطاء وان هم...دعوني الى نصر اتيتهم شدا
فان ياكلوا لحمي وفرت لحومهم...وان يهدموا مجدي بنيت لهم مجدا
وان ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم...وان هم هووا غيي هويت لهم رشدا
ولا احمل الحقد القديم عليهم...وليس كريم القوم من يحمل الحقدا
3-فهل تتفق معي ان الرضا هو نعمه يخص بها الله بعض عباده ام هي عاده اكتسبها ان دربت نفسي عليها و ان كانت عاده كيف اكتسبها؟؟
جميع الأخلاق قد تكون لدى الشخص جبلة خلقه الله عليها و يمكن اكتسابها
وخاصة إذا كان الرضا بالقضاء فإن علم الإنسان ثوابه وعلم أيضا أنه رضي أو لم يرضى فإن ما قدر يكون
وأن من رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط وكما ورد إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم يعني كل الأخلاق يمكن اكتسابها بالافتعال
أنا من المقتنعين تماما أن التكلف للأخلاق وافتعالها ثم التمرس في ذلك يحول تلك الأخلاق إلى جبلة
4-اذا كنت متوازنة او راضية و أغلب ما حولي ساخط كيف أقي نفسي من شر العدوى و هي بالفعل تحدث لي
برأيي هذا السؤال هو لب التخلق بأي أخلاق مثالية في مجتمع يفتقدها كثير فتجاربي في هذا الأمر أنني إذا كنت لم أصل لدرجة عالية من الاستقرار النفسي في أمر ما وتقليب الأمر ومعرفة مزاياه وعيوبه والرسوخ في ذلك فإنني أتجنب الساخطين وأتجنب الحوار معهم
أما إذا كنت قد وصلت لدرجة الثقة في نفسي في هذا الأمر فإنني قد أتحول إلى وسيلة الهجوم وتكسير حائط السخط لديهم
وفي كل الحالات الاستعانة بالاستخارة هي سلاح من أهم الأسلحة في هذا الأمر وأقف وأقول أنا استخرت ربي في هذا الأمر ولا مجال للمناقشة فيه
لقد سألت العليم الخبير أن يختار لي وهو اختار لي هذا ولا مجال للتسخط بل لا مجال لأن يكون غير هذا الاختيار خيرا منه
وأيضا السخط إذا كان مبررا فهو من التوازن على ألا يخرج الإنسان إلى حالة الإحباط أو الغلو الذي يجعل الإنسان يتغافل عن الحسنات
6-هل الرضا و التوازن ضد الطموح و الرغبه في التقدم
فرقنا(أنا والقراء) في التدوينة السابقة بين عين الرضا التي هي كسل وقعود عن تغيير الحال والرضا بقضاء الله الذي لا يمكن تغييره
الرضا الزائد الذي يعطل غرائز دفع الظلم وحب النجاح هو رضا الكسالى أما رضا الساعين فإنهم يعلمون أنهم يبذلون أقصى ما يستطيعون وأن ما كان هو بقدر الله
7- قد اكون متوازنه و اريد شيءو لكني لم احصل عليه لماذا ينقلب الحال الي سخط
الحال لا ينقلب إلى السخط إلا إذا كانت الرغبة في الحصول على الشيء وتمنيه هي أصلا غير متوازنة وغير مدروسة والرغبة والتمني أصلا من الأشياء التي الانسياق وراءها بغير تعقل ودراسة واستخارة هو ضد الاتزان الذي ننادي به والاستخارة تغلق أبواب الشرور النفسية
8-و اذا كنت ساخطه كيف اواجه هذا الخطر الذي اعتبره هدام العقول والقلوب.
يبنغي الوقوف مع السخط والنظر إليه بعين النتائج والمصلحة ما هي النتيجة التي سأحصل عليها من السخط إذا كان هناك مجال للسعي وتغيير الواقع فههنا ينبغي السعي مع التعقل في السخط بحيث لا يخرج إلى حد الشطط ولا يؤثر على النفسية بل معرفة أنه طالما الإنسان يسعى ويقوم بالواجب الوقتي فلا مجال لأن يقول لو أني فعلت كذا لكان كذا ولكن يقول قدر الله وماشاء فعل
9-و ما هو اسواء الاشياء التي اسخط عليها و قد تكون نواه هدمي ؟
هذا السؤال إجابته هنا في هذا الحديث
عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، و إن الله إذا أحب قوماً إبتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، و من سخط فله السخط
10-ان جاءت النفس بعض الاوقات و سخطت علي القدر كيف يكون النجاه؟
5-هل الدعاء لله برزقي الرضا هو اهم شيء للوصول لهذه النعمه
أعتقد أن السؤال الخامس يجيب على السؤال العاشر
الاستعاذة بالله عزوجل والدعاء وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يذهب بالسيئات إلا أنت ولاحول ولاقوة إلا بك
ونلاحظ في دعاء الاستخارة أن المؤمن يدعو الله عز وجل بتيسير الخير ثم أن يرضيه به فالاستعانة بالله على الوصول للرضا بقضائه والصبر على بلائه
وأخيرا أدعوك إلى قراءة تدوينة دعاء الاستخارة
هناك 42 تعليقًا:
بضمن اول تعليق بس بوست رائع يااستاذ ولي عودة ان شاء الله
اولا شكرا لك كثيرا ان اهتميت بقدر عالي جدا من الاحترام و الاهتمام باسئلتي و لم تعلق عليها فقط بل جعلتها بوست جديد ان ينمي علي شخص جدير بالاحترام و الاعتزاز
ثانيا جزاءك الله كل الخير عنا جميعا باجابتك التي جعلت النفس تهدي و تري طريقها بعنايه و سهوله فائقه لرؤيه الطريق السليم نحو الرضا
اللهم ارزقنا الرضا امين يارب العالمين
شكرا جزيلا لك
تحياتي
جزاكما الله خيرا
أسئلة واجابات تنم عن قلوب معلقة برضا الله والبحث عنه في دنيا المتاعب
وأؤكد فقط على أول سؤال أن الباحث عن الرضا يتعب ولا يرتاح
قال النبي في دعاءه
وأسألك العزيمة على الرشد
وقال الله له
فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب
ولن يستطيع أحد مهما كان أن ينال رضا الناس جميعا
اللهم ارزقنا الرضا
أسئلة قيمة وإجابات على نفسى المستوى أظهرت جمال عيني التوازن.. البوست الأول كان العين الأولى والبوست الثانى هو العين الثانية
:)
جزاكم الله خيرا أخانا الحبيب على معالجة هذه القضايا الحرجة
ذكرتني بزياراتك الأولى و تعليقك على مقال الشيخ عائض القرني حفظه الله ( دعوة لتطبيع العلاقات ) http://wtany.blogspot.com/2007/06/blog-post_28.html
و ما زال تغريدك يسعدني
خالص التحية
السلام عليكم
سبحان الله كنت أفكر فى موضوع الرضا هذا من فترة و حائر فى مقارنات لا أول لها و لا آخر
و كان هذا عنوان أحدث مدونة لى
كده رضا
جزاك الله كل خير
و رزقك الرضا
و اذا سمحتم لى هذا عنوانها راجيا حسن الفائدة
http://jamesyns400.blogspot.com/
قد أسخط لكن لا احقد واعوذ بالله ان اكون من الحاقدين
وَلَـيـسـوا بِـقَـومـي مــا اسـتـعـابــوا تَـهَـتُّـكــي
فَـأَبـدَوا قِـلَـىً وَاسـتَـحـسَـنــوا فـيــكِ جَـفـوَتــي
وَأَهـلــيَ فــي ديـــن الــهَــوى أَهــلُــهُ وَقَـــد
رَضُـوا لـيَ عــاري واسـتَـطـابــوا فَـضـيـحَـتــي
فَــمَــن شَـــاءَ فَـلـيَـغــضَــب سِـــواكِ ولا أَذىً
إِذا رضِــيَــت عَــنِّــي كِـــرامُ عَـشــيــرَتــي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير يا باشمهندس ، شرح تفصلي اكثر من وافي
اللهم لا تحرمنا الرضا واجعلنا مع من قلت عنهم :
" وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"
من اجمل ما قرات عن الرضا الكلمات الآتيه :
* حين نـُحرم الرضا... يضيع كل شيء.. تختنق البسمات، تشتد البليّات، وتعظُم المهلكات.
* حين نـُحرم الرضا نفقد الإحساس بكل شيء.. تضيع النيات، تتبعثر الأطروحات، وتنهار السامقات.
* حين نـُحرم الرضا.. ينتهي كل شيء.. تتمزق الأركان، وتصفق الأيدي خسارة الدنيا.
* حين نُحرم الرضا.. فطريقنا مسدود.. وسؤالنا مردود.. ونورنا محجوب.. وهمنا مغلوب...
* حين نـحرم الرضا.. لن نـحصد سوى الحسرة.. وما أشقانا!!
****
أيها الإنسان أناجي قلبك.. فيا إنسان.. لا يُشقيك حرمان الرضا.
يا إنسان.. كل جراح الحرمان تندمل إلا جُرح حرمان الرضا..
يا إنسان.. مسكين إن حُرمت الرضا فهمومك لمن تبثها!!
وأشجانك تبعثها لمن؟!!
من كتاب علو الهمة للشيخ محمد إسماعيل المقدم
تحياتي
أشكرك علي الموضوع ، و في رأيي ان الرضا موضوع هام وحيوي و ما أحوجنا اليه الان.
و الرضا حالة من القبول و التقبل لمجريات الامور حلوها و مرها...وهي حالة من حالات النفس البشرية... ومن رزق الرضا فقد رزق خيرا كثيرا...
و الرضا لا يعني الخضوع و الخنوع...بل يعني الاخذ بالاسباب و التوكل علي الله ثم الرضابما قسم الله و اليقين ان ما حدث حدث لحكمة نجهلها...
و الاكثار من قول " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم " تبعث الرضا في النفس البشرية...و قول " حسبنا الله و نعم الوكيل " تبعث الطمأنينة في النفس.
تحياتي و تقديري
السلام عليكم
مع قناعتى التامه ان الكلام صح ميه فى الميه
الا ان بحس ان التنفيذ احيانا صعب
جزاك الله خيرا كثيرا
وربنا يجعلنا منهم يارب
عصفور
شوف يا أبو زمل
الموضوع مش عارف اعلق عليه، لا سلباً ولا إيجاباً.. تفتكر اعمل ايه؟
لو عاوز تعملي ديليت ما عنديش مانع خالص على التعليق ده
بس صدقني فعلا مش عارف اعلق
استاذنا الكبير
الباشمهندس محمد
انا جيت اسلم عليك
لانك وحشتنى
ومتشكره على زيارتك وعلى سؤالك
سبحان الله
بجد أنا مش عارفة ايه الافضل
الاسئلة أم الاجوبة؟؟
بارك الله فى السائل والمسئول
السلام عليكم استاذي الحبيب
نفعك الله بما علمك ورزقك علما نافعا
اما بعد
يقو الله تعالي في الحديث القدسي (ياعبادي كلكم ضال الامن هديت فاستهدوني اهدكم)
فالهدايه من الله وحده وجميع خصال الخير كذلك
الانسان او العبد طالما واضع نصب عينيه هدف يتغلب علي جميع المصاعب حتي يصل
ولو العبد وضع رضا الله فسيقول الحق لايخشي في الله لومه لائم
يقول الامام علي ياحق ماابقيت لي صديق
اذا اراد الانسان ان ينظر بعين التوازن عليه
ان يصلح نفسه ويخلص نيته ويعبد الله كما يحب الله
يقول الله تعالي في الحديث القدسي (ومازال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتي احبه فأذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها)
فمن كان يري بنور ربه هل يري الا الحق
وجزاكم الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير
وجعل هذا العمل فى ميزان حسنات حضرتك وجعله خالص لوجه الله ليس لاحد فيه شئ
اعتذر عن تخلفى فى التعليق عن الموضوع السابق ولكنى قد قراته ولكن حدثت ظروف لم تمكنى من التعليق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بخصوص موضوع السخط والرضا
لى تجربه شخصيه فى هذا الامر
كان تقدم لى شخص رايت فيه من وجهى نظرى كل مواصفات نصفى الاخر الذى انتظرة وتحدثنا وعجبنى حديثه جدا وشعرت بسعادة غير عاديه وبعدين اختلفنا ولم يكتمل الامر
فحزنت حزنا شديدا واصابنى بعض مايسمى بعدم الرضا
ثم فقت لنفسى واستغفرت الله
وشكرت الله
ومر الوقت واذا بى اكتشف حقيقه هذا الشخص الذى حزنت من اجله
وقد ايه فرحت جدا ان الامر لم يتم
لانه لما يكن كما صورة لى خيالى
والحمد لله على كل حال
احنا بس محتاجين شويه صبر حتى تتضح لنا الامور الغايبه عن نظرتنا القصيرة للامور
بجد تتدوينه جميله قوى
جعلها الله فى ميزان حسانتك اللهم امين يارب العالمين
السلااااااام عليكممم اولااا
ثانيااا ايه الكلام الجامد اوى دا يااستاذنا
يعنى ماعرفش اكتب اى اعلان او تنويه الاول
طيب ممكن اكتب تنويه هاااام
الانسه صرصارة والمدعوة سارة ستكتب تعليق عند الاستاذ الجليل عصفور المدينة.. مش هتحذف التنويه انا عشمى فحضرتك كبير:)
ثالثا نبعد شوية عن الهزار الغلس بتاعى دا ونشوف هنكتب ايه عن الموضوع اللى حضرتك كاتبه
انا مش هاشكر حضرتك على التدوينة لكن هاشكر التدوين انه عرفنى بشخصيات بعتز جدااااااا انى اتشرفت بيهم
انا كتير بقول ليه انا مش زى فلانة واللا الدنيا ماشية معايا بالعكس ليه
بس طبعا هى ثوانى واقول ايه الكلام الفارغ دا لكن بيكون غصب عنى
بس الحمدلله انا متأكدة ان اى شر بيكون من الانسان والخير دايما بيكون من ربنا
وبرضو متأكدة انى لو عاوزة اكون افضل هكون بس مكسلة:))
ربنا يعيننا جميعا ونكون دايما راضيين بجانب اننا نعمل اللى علينا علشان نستاهل كل الخير اللى بيقدمه ربنا
معلش مش بعرف اعبر كويس اعذرنى
تحياتى لحضرتك وجزاك الله كل خير
الرضا هو الشئ الأكيد الذى يجعلنى
استطيع مواجة ما يجد كل يوم
وعندما اسخط
تتوقف حياتى
لذا تعلمت الرضا لان بعد الرضا الرزق
جزاك الله خير اخونا الفاضل عصفور المدينه
اخي المتألق دائما
اتفق معك على ان التوازن نعمه من نعم الله على الناس خصوصا في هذا الزمن الملغبط -مع الاعتذار للعربيه- بوست جميل
الشاعر ن هلال
اخي عصفور
لازلت تبهرني
ولازلت تلك الرغبة في ان التقي بك
رائع هذا الفهم
اتمنى ان يصل للناس كلها
بقى واحد شغلته إدارة الموارد البشرية زي الأستاذ أحمد العيل المصري الجميلمش عايز يعلق
أمال أنا أعلق أقول إيه
بعد الكلام الكبير ده مفيش حاجة تتقال
قال إمبريقية قال :)
ماشاء الله بجد
حضرتك وضحت الصورة جدا
وبتزيد فى نظر الكل باحترامك لردودهم
جزاك الله خيرا
بوست رائع
السلااااام عليكمممم
حصرياً ولاول مرة فتاريخ التدوين انى اقرأ تدوينة هى والردود تبعها كأنى ماسكة كتاب من ايام الجامعة ومركزة اوى اوى وعاصرة دماغى وبسمع موسيقى هادية لزوم التركيز الجامد علشان خاطر رد الاستاذ صاحب مدونة يوميات عيل مصرى.. والله انا محرجة وانا بكتب كلمة عيل واحراجى زاد مع الروعة اللى شفتها فى المناقشة اللى حصلت مع حضرتك ومع حضرته
واجمل مفاجأة بقى ان استاذ مصرى طلع تخصصه فى الموارد البشرية
انا خريجة تجارة انجليزى ودرست مادة عن الموارد البشرية واد ايه اهميتها
وكمان الكلام اللى قاله اللى فعلا مش عارفه اوصفه بإيه
انا قريت التعليق اكتر من مرة وكل مرة استفيد بحاجة جديدة
انا مافتكرش ان حضرتك بخيل يااستاذ مصرى يبقى ليه مانع عننا مناقشة مواضيع مهمة زى دى فمدونة حضرتك
رجاااااء منى ولو حتى بوست كل شهر نستفيد بيه فحياتنا
وهنيالك يافاعل الخير والثواب:)
انا بعد اذن حضرتك استاذنا عصفور انى وجهت كلام لاستاذ مصرى هنا لكن وانا بكتب دلوقت كنت بتصفح مدونة حضرته عالسريع يمكن الاقى فيها مواضيع زى دى بس الى الان وعلى حد مارأيت مفيش:(
اعتقد انكم اصدقاء مقريبن جدا عشان كدا انا قلت اكتب لحضرته هنا وكمان عشان المناقشات كلها هنا
وانا بجد بعتذر على الاطالة دى
وبمناسبةالكاتب البرازيلي باولو كويلو .. وانا بدور على الرواية دى لانى مش عشاق الروايات الخيالية لقيت مقال عنه بيقول ان روايته الكيميائى اترجمت بالعربى من غير علمه وبقى اسمها ساحر الصحراء اللى تفضل استاذ مصرى وذكرها.. دا جزء بسيط جدا مالمقال وانا مش هكمله هنا لعدم الاطالة اكتر من كدا بس دا الرابط عموما للى حابب يعرف اكتر عن الموضوع وعن الكاتب
http://www.alwatan.com/graphics/2005/03mar/10_3/dailyhtml/culture.html#4
لو موضوع قرصنة الروايات دا مظبوط يبقى اعتقد انه نوع من عدم الرضا واللى يخللينا نقتبس من غيرنا لتحسين اوضاعنا الثقافية
اتمنى تسامحنى على الرغى دا كله وعلى عدم ترتيب كلامى كالعادة:)
تحياتى لهذا الفريق الراااائع
السلااااام عليكمممم
حصرياً ولاول مرة فتاريخ التدوين انى اقرأ تدوينة هى والردود تبعها كأنى ماسكة كتاب من ايام الجامعة ومركزة اوى اوى وعاصرة دماغى وبسمع موسيقى هادية لزوم التركيز الجامد علشان خاطر رد الاستاذ صاحب مدونة يوميات عيل مصرى.. والله انا محرجة وانا بكتب كلمة عيل واحراجى زاد مع الروعة اللى شفتها فى المناقشة اللى حصلت مع حضرتك ومع حضرته
واجمل مفاجأة بقى ان استاذ مصرى طلع تخصصه فى الموارد البشرية
انا خريجة تجارة انجليزى ودرست مادة عن الموارد البشرية واد ايه اهميتها
وكمان الكلام اللى قاله اللى فعلا مش عارفه اوصفه بإيه
انا قريت التعليق اكتر من مرة وكل مرة استفيد بحاجة جديدة
انا مافتكرش ان حضرتك بخيل يااستاذ مصرى يبقى ليه مانع عننا مناقشة مواضيع مهمة زى دى فمدونة حضرتك
رجاااااء منى ولو حتى بوست كل شهر نستفيد بيه فحياتنا
وهنيالك يافاعل الخير والثواب:)
انا بعد اذن حضرتك استاذنا عصفور انى وجهت كلام لاستاذ مصرى هنا لكن وانا بكتب دلوقت كنت بتصفح مدونة حضرته عالسريع يمكن الاقى فيها مواضيع زى دى بس الى الان وعلى حد مارأيت مفيش:(
اعتقد انكم اصدقاء مقريبن جدا عشان كدا انا قلت اكتب لحضرته هنا وكمان عشان المناقشات كلها هنا
وانا بجد بعتذر على الاطالة دى
وبمناسبةالكاتب البرازيلي باولو كويلو .. وانا بدور على الرواية دى لانى مش عشاق الروايات الخيالية لقيت مقال عنه بيقول ان روايته الكيميائى اترجمت بالعربى من غير علمه وبقى اسمها ساحر الصحراء اللى تفضل استاذ مصرى وذكرها.. دا جزء بسيط جدا مالمقال وانا مش هكمله هنا لعدم الاطالة اكتر من كدا بس دا الرابط عموما للى حابب يعرف اكتر عن الموضوع وعن الكاتب
http://www.alwatan.com/graphics/2005/03mar/10_3/dailyhtml/culture.html#4
لو موضوع قرصنة الروايات دا مظبوط يبقى اعتقد انه نوع من عدم الرضا واللى يخللينا نقتبس من غيرنا لتحسين اوضاعنا الثقافية
اتمنى تسامحنى على الرغى دا كله وعلى عدم ترتيب كلامى كالعادة:)
تحياتى لهذا الفريق الراااائع
رائع كالعادة أيها العصفور المحلق في سماء المعرفة
هناك نقطة أود منك توضيحها بشكل أكثر تفصيلا
أنت فرقت بين نوعين من الرضا وبالتبعية نوعين من السخط
ومحور التفرقة هو القدر
فالمؤمن يرضي بقدر الله عز وجل ولكنه أيضا لا يرضي بواقع موازينه مقلوبة تحتاج إلي تعديل
لا يحق للمؤمن أن يسخط من القدر ولكنه يجب عليه أن يسخط علي واقع يحتاج إلي تغيير
فالسخط والرضا يحملان بعدا آخر .. هو بعد التغيير
سخطك علي واقعك المؤلم يدفعك إلي تغييره ورضاك به بحجة الرضا بالقدر يجعلك سببا في مزيد من الانحدار
هناك فرق لا يتجاوز شعرة بين الرضا بالقدر كقدر والسخط علي الواقع الذي أمرنا الله بتغييره مع أنه من قدره عز وجل
الله قدر علي الأمة انكسارا لبعدها عن دينها ولكنه لا يرضي منك أن ترضي بهذا القدر ولكن أن تعمل علي تغييره بالرجوع إلي الدين
هذا علي سبيل المثال
أتمني أن أكون نجحت في توصيل ما أعنيه
ثانيا : نحتاج إلي فهم أكبر لمعني القدر
هل هناك فرق بين القضاء والقدر أم هما مترادفان لمعني واحد
نرجو أن تفرد له تدوينة خاصة به
وجزاكم الله خيرا
لك مني كل حب في الله
و .... ود
أخوك
خالد أبوالفضل
استاذ محمد
اجمل ماعجبنى فى هذا البوست ردك الذى تملئه الثقة فى الله والرضا بقضائه وعمق الفكره ووضوح المعانى
اقول لك جزاك الله عنا خيرا بهذة المدونه التى اجدها من وجة نظرى الشخصيه وسيله واداه لأعمار الأرض بالخير الكثير
من خلال طرح المواضيع المفيده والأجابه على الأسأله الحائره التى تدور فى اذهاننا
جزاك الله خيرا
ولا تنسنى بالدعاء
كلام حضرتك ممتاز يا استاذي
ياريت حضرتك تقرا تدوينتي الخيرة وتقوللي رايك في الحاله الخاصة
كلامك نورلي حاجات بس لسه
ربنا يجعل على ايديك الشفا
قريتها حقيقي جميلة
الهم اجعلنا من اصحاب عين الرضي و المنظور اليهم بها
الواحد بعد ما قرأ الحوار الى بين استاذ عصفور واستاذ صاحب مدونه يوميات عيل مصرى
بيتهيألى يعنى الواحد عمال ينكمش وينكمش لحد ما هيختفى تماما من احساسه بصغر عقله
يعنى بجد الواحد مش قادر يعبر عن اعجابه بطريقه التفكير الى هى بعيده تماما عنى
المهم يعنى انا نفسى بجد كلنا نبطل كلمه لو وهنبقى احسن كتيرا
يالا كفايه كده لحسن ايدى انكمشت ومش قادره توصل للكيبورد
:)
أخي المهندس محمد
الحديث فيه حذف لبعض النقاط المكملة له
وبالتالي شعرت انه غير واضح المعالم
ثانيا، اتفقنا على نشر الفكرة وليس حديثاً على الماسنجر
اشكرك
أخي أحمد حذفت التعليق الحقيقة
لم ألحظ ما هو المحذوف لأني حذفت منه فقط كلماتي والتي كانت مقاطعة للحديث
عذرا للخطأ غير المقصود حذفت التعليق وسأرسل لك نص الحوار
فكره طرح الموضوع عن طريق الحوار وان جاءت قدرا
فكره صائبه وابلت بلاء حسن فى توصيل المعانى وتحديد المقصود
جزاك الله خيرا
يا عم عصفووووووووووووووووووور
والله العظيم لا زعلان ولا حاجة خاااااااااااااااااااااااااالص
حد يقدر يزعل منك
أومال مين اللي عامل لينا حس ولامننا
انا بس يا حبيبي فوجئت بإن حديث الماسنجر منشور
واللي كنت اقصده إن يتنشر الأفكار الرئيسية
أنت يا ريس كبير القعدة وماحدش يقدر يزعل منك
بس خد عندك
اول ما قريت جيت ارد الكهربا كالعادة فرقعت، اللمبات بتفرقع بطريقة تحسسني ان البين مسكون
تاني نزلت ع العربية، لقيتها مضروبة مرة تانية بشكل مقصود تمام
خد بقى المفاجأة الأكبر، الدكتور المشرف ع الرسالة، لم يورد الفلوس بتاعتي لخزينة الجامعة حتى الآن، ومش لاقي له أثر
واتصلت بالناس اللي هناك ، قالولي له مواقف غامضة في الأيام اللي فاتت
انننننننننننننننننننننننن
وجيت أرد عليك النور فرقع
نزلت طرت وجيت على المكتب عشان عارف الشعور المنيل ده
يا دوب باكتب، لقيت ميل ربنا لا يوريك جايلي
رديت عليه واديني قاعد باكتب
وبعدين يا عم الحاج
انت قلت لازم نقول ارئنا ، هو بس نقول لبعض برافو عليك
اديني قلت رأي، وانت زعلت ، يا أبو مشاعر تتاقل بالدهب
وربنا بحبك
اللهم ارزقنا حسن التوكل عليك وصدق الرضا بقضاءك
بصراحة . و ماتزعلش مني
بقالي مدة - أكتر من أسبوعين - بازور مدونتك و مش قادر أجمّع
مش عارف .. يمكن المواضيع مرتبطة ببعض و لا أنا مستعجل ع الفهم و لا الكلام نفسه أكبر من فهمي
مش عارف و الله
بس بالتأكيد فيه حاجه غلط عندي . ده لا شك فيه
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليكم
اعتقد ان القصة مع استاذة دينا
بمنتهي البساطة ان اغلب العالم واقصد هنا العالم ككل يعيش فترة من عدم التوازن وفقدان العدل فاذا جاء شخص عادل ووازن الامور ارضاء لربه
وجد انه مخالف او ان هناك الكثيرين الذين يختلفوا معه ولكن ماالحل؟؟؟؟؟؟؟
الحل انت نتبع الصواب ولا نابه للخطا حتي لو كان كل من حولنا مخطئون
ولنكن غرباء فهذا افضل كثيرا من سماع كلام الناس
والسلام
هو طريق طويل وصعب .. يحتاج منا لصبر وبذل
ولكن نهايته رضا الله وجنته
جزاك الله خيرا
جزيت خير ا يا فندم
نسأل الله ان يرزقنا الرضى
سبحان الله اذا حساها بالعقل ازاى حد يرضاش عن فعل الله
بس احنا بننسى بس
غفر الله لنا
إخواني جميعا جزاكم الله خيرا وأسأل الله أن يجعل تعليقاتكم في موازينكم وأن ينفع بها كما نفعني بها
وأعتذر عن إفراد رد لكل شخص لظروف انشغالي
وكل عام وأنتم بخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدعوك للمشاركه معنا فى المناقشه حول
بوست ولماذا قالوا يهمنى رأى حضرتك جدا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إرسال تعليق