تساؤل طرحه الصديق العزيز محمد (كش ملك) ومرره إلي ضمن آخرين بعنوان الأهداف حقيقة أم سراب ويتساءل أين المشكلة في أن بعض الشباب ليس لديهم أهداف
المشكلة كبيرة جدا ومتشابكة مع حياتنا وتربيتنا فيه عدة عناصر مرتبطة بهذا الموضوع المتشابك والذي لا تستطيع أن تحدد من أين يبتديء ولذلك سأتكلم بدون ترتيب لأن هذا بحث نفسي وتربوي المفروض أن يقوم به المتخصصون ولكن سأتكلم من واقع تجاربي ومشاهداتي.
- الأهداف تتنوع على مستوى تكوين الشخصية والمستوى الأخلاقي والمستوى العلمي والعملي وهذه نقطة هامة جدا. أي ليست جميع الأهداف عملية فقط وبعض هذه الأهداف يكون وسائل لأهداف أخرى.
- طول سنوات التعليم عنصر فاعل جدا في تأخير مواجهة الحياة العملية لحين الانتهاء من حالة التجمد التي يخرج الشاب منها قد فقد حماسه وفرغ طاقته في لا شيء خاصة إذا كانت تلك الدراسة لا تتطلب منه مجهود كبيرا وحضور ايام بسيطة ومذاكرة قبل الاختبار فقط.
- التركيز على السلبيات في المجتمع بشكل يبرر الفشل بشكل كبير يجعل الإنسان يركن إلى الحالة السائرة يعني مثلا :طالب أعرفه قال إن كل الطلاب بياخدوا السنة في سنتين من أول يوم دخل الكلية
فبالتالي ما هي أهدافه هو حيخلص في أقل من 8 سنين وتخيل أنه استمر طوال هذه السنوات السبع -هو نجح في سبعة ويعتبرهذا ميزة - يؤجل أحلامه لحين الانتهاء من المرحلة وأثناء ذلك هو يعيش كتلميذ يطلب يجب مهما كانت الوسيلة.
- ولأنك تعلم أن النجاح يكون وليد إعداد طويل فبالتالي الذي يؤجل ولا يتعود على اكتساب الأدوات ثم فجأة يبدأ يخطط لأهداف قد يحتاج إلى وقت طويل لتحسس الطريق.
- ومرتبط بالنقطتين السابقتين نقطة وهي وضع هدف واحد وعدم وضع البدائل فبالتالي عند فشل تحقيق هدف تم وضعه يكون السقوط الكامل والإحباط مثل من يضع لنفسه هدف أن يدخل كلية الشرطة فإذا فشل في الالتحاق تدمرت حياته وأصبح فاشلا ولم ينتقل لهدف آخر
- وجود أهداف تافهة نتيجة الإعلام مثل الحصول على بنطلون من ماركة معينة أو موتوسيكل من طراز معين أو السيارة الفلانية أو حتى البرفان الفلاني وهذا الأهداف قصيرة الأجل وتتغير يوميا شغل مساحة ذهنية كبيرة
- وضع أهداف مبالغ فيها والنظر إلى عناصرأو أمثلة ناجحة بشكل مبالغ فيه نتيجة ظروف قدرية لا تتكرر كثيرا
مثل النظر مثلا إلى صاحب موقع فيسبوك أو بيل جتس وغيرهما والطنطنة كثيرا حول هذه النماذج وانتشار أحلام الثراء السريع والوصول العاجل
-وهذا مرتبط بنظرية الزرار التي تكلمت عنها كثيرا والتي يفكر الشاب أنه يبحث عن حل واحد يسير مباشر وتضغط عليه تحل جميع مشاكلك
وانتشار مثل هذه التقليعات الهرمونية ومشاهدة أحوال المليونيرات بل والمليارديرات والفنانين والفنانات واللاعبين مما يجلب الإحباط ويجعل النمط السائد هو الصعود الفوري السريع وإلا فتضخيم واقع أن البطالة منتشرة والرشوة والفساد وكذا
نعم لا ننكر ولكنكم لا تنكرون أن هناك اشخاص ينجحون في هذه الظروف وفي ظروف أصعب منها المسألة تحتاج إلى تخطيط وواقعية ووقت أيضا وإعداد لأدوات الأهداف.
- عدم التوازن بين اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى وبين السعي والعمل الجاد والميل الشديد نحو أحد الجانبين وإهمال الجانب الآخر فمثلا أصحاب البرمجة العصبية اللغوية يعلون شأن الإنسان وقدراته وربما يلجأ بعض الملتزمين إلى الدعاء وفقط وانتظار الفرج مع التواكل فالتوازن مطلوب استعن بالله ولا تعجز.
وبالرغم من تأخير وتجميد الحياة والأهداف لحين انتهاء مرحلة التعليم التي ذكرته فإنك تجد الشباب والشابات يبدأون في إنشاء العلاقات العاطفية في سن مبكر ويفكرون في الزواج (من بدري) وهذا ربما يكون هدفا من ضمن الأهدف ولكنه في حد ذاته هدف ووسيلة وله وسائل من تحقيق الأهداف الأخرى
ولكن القفز على هذه المرحلية في غير وقتها يشغل ذهن الشاب أو الشابة ويجعل تخطيطه غير واقعي وقد قلت أن
الأهداف غير الواقعية تؤدي للفشل والإحباط ناهيك عن أن هذه العلاقات (إلى حرمتها) فإنها تضيع المجهود وتشتت الذهن
هذا الكلام عام عن الأهداف ولا تنحصر الأهداف كما أشرت سابقا في أهداف عملية ولكن هناك أهداف أيضا من استكمال الجوانب الإيمانية والشخصية والبدنية والفكرية ووو الإنسان بطبعه همام وحارث
كما ذكرت في هذه التدوينة
تعليق على تدوينة : استعن بالله ولا تعجز
ومن قبلهاهذه
استعن بالله ولا تعجز
ويوجد أيضا تدوينة ذات ارتباط وثيق وهي أثر الملخصات على الطلبة والطالبات
المشكلة كبيرة جدا ومتشابكة مع حياتنا وتربيتنا فيه عدة عناصر مرتبطة بهذا الموضوع المتشابك والذي لا تستطيع أن تحدد من أين يبتديء ولذلك سأتكلم بدون ترتيب لأن هذا بحث نفسي وتربوي المفروض أن يقوم به المتخصصون ولكن سأتكلم من واقع تجاربي ومشاهداتي.
- الأهداف تتنوع على مستوى تكوين الشخصية والمستوى الأخلاقي والمستوى العلمي والعملي وهذه نقطة هامة جدا. أي ليست جميع الأهداف عملية فقط وبعض هذه الأهداف يكون وسائل لأهداف أخرى.
- طول سنوات التعليم عنصر فاعل جدا في تأخير مواجهة الحياة العملية لحين الانتهاء من حالة التجمد التي يخرج الشاب منها قد فقد حماسه وفرغ طاقته في لا شيء خاصة إذا كانت تلك الدراسة لا تتطلب منه مجهود كبيرا وحضور ايام بسيطة ومذاكرة قبل الاختبار فقط.
- التركيز على السلبيات في المجتمع بشكل يبرر الفشل بشكل كبير يجعل الإنسان يركن إلى الحالة السائرة يعني مثلا :طالب أعرفه قال إن كل الطلاب بياخدوا السنة في سنتين من أول يوم دخل الكلية
فبالتالي ما هي أهدافه هو حيخلص في أقل من 8 سنين وتخيل أنه استمر طوال هذه السنوات السبع -هو نجح في سبعة ويعتبرهذا ميزة - يؤجل أحلامه لحين الانتهاء من المرحلة وأثناء ذلك هو يعيش كتلميذ يطلب يجب مهما كانت الوسيلة.
- ولأنك تعلم أن النجاح يكون وليد إعداد طويل فبالتالي الذي يؤجل ولا يتعود على اكتساب الأدوات ثم فجأة يبدأ يخطط لأهداف قد يحتاج إلى وقت طويل لتحسس الطريق.
- ومرتبط بالنقطتين السابقتين نقطة وهي وضع هدف واحد وعدم وضع البدائل فبالتالي عند فشل تحقيق هدف تم وضعه يكون السقوط الكامل والإحباط مثل من يضع لنفسه هدف أن يدخل كلية الشرطة فإذا فشل في الالتحاق تدمرت حياته وأصبح فاشلا ولم ينتقل لهدف آخر
المقصود أن ترتيب الرغبات والأهداف يكون واقعيا وباختلاف الشخص وليس مرتبطا بما هو سائر أو نمطي
- وجود أهداف تافهة نتيجة الإعلام مثل الحصول على بنطلون من ماركة معينة أو موتوسيكل من طراز معين أو السيارة الفلانية أو حتى البرفان الفلاني وهذا الأهداف قصيرة الأجل وتتغير يوميا شغل مساحة ذهنية كبيرة
- وضع أهداف مبالغ فيها والنظر إلى عناصرأو أمثلة ناجحة بشكل مبالغ فيه نتيجة ظروف قدرية لا تتكرر كثيرا
مثل النظر مثلا إلى صاحب موقع فيسبوك أو بيل جتس وغيرهما والطنطنة كثيرا حول هذه النماذج وانتشار أحلام الثراء السريع والوصول العاجل
-وهذا مرتبط بنظرية الزرار التي تكلمت عنها كثيرا والتي يفكر الشاب أنه يبحث عن حل واحد يسير مباشر وتضغط عليه تحل جميع مشاكلك
وانتشار مثل هذه التقليعات الهرمونية ومشاهدة أحوال المليونيرات بل والمليارديرات والفنانين والفنانات واللاعبين مما يجلب الإحباط ويجعل النمط السائد هو الصعود الفوري السريع وإلا فتضخيم واقع أن البطالة منتشرة والرشوة والفساد وكذا
نعم لا ننكر ولكنكم لا تنكرون أن هناك اشخاص ينجحون في هذه الظروف وفي ظروف أصعب منها المسألة تحتاج إلى تخطيط وواقعية ووقت أيضا وإعداد لأدوات الأهداف.
- عدم التوازن بين اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى وبين السعي والعمل الجاد والميل الشديد نحو أحد الجانبين وإهمال الجانب الآخر فمثلا أصحاب البرمجة العصبية اللغوية يعلون شأن الإنسان وقدراته وربما يلجأ بعض الملتزمين إلى الدعاء وفقط وانتظار الفرج مع التواكل فالتوازن مطلوب استعن بالله ولا تعجز.
وبالرغم من تأخير وتجميد الحياة والأهداف لحين انتهاء مرحلة التعليم التي ذكرته فإنك تجد الشباب والشابات يبدأون في إنشاء العلاقات العاطفية في سن مبكر ويفكرون في الزواج (من بدري) وهذا ربما يكون هدفا من ضمن الأهدف ولكنه في حد ذاته هدف ووسيلة وله وسائل من تحقيق الأهداف الأخرى
ولكن القفز على هذه المرحلية في غير وقتها يشغل ذهن الشاب أو الشابة ويجعل تخطيطه غير واقعي وقد قلت أن
الأهداف غير الواقعية تؤدي للفشل والإحباط ناهيك عن أن هذه العلاقات (إلى حرمتها) فإنها تضيع المجهود وتشتت الذهن
هذا الكلام عام عن الأهداف ولا تنحصر الأهداف كما أشرت سابقا في أهداف عملية ولكن هناك أهداف أيضا من استكمال الجوانب الإيمانية والشخصية والبدنية والفكرية ووو الإنسان بطبعه همام وحارث
كما ذكرت في هذه التدوينة
تعليق على تدوينة : استعن بالله ولا تعجز
ومن قبلهاهذه
استعن بالله ولا تعجز
ويوجد أيضا تدوينة ذات ارتباط وثيق وهي أثر الملخصات على الطلبة والطالبات
هناك 34 تعليقًا:
وجون وجون وجون
انا اول تعليق
تدوينة ثرية جدا
كالعادة نقاط مركزة وثرية وفي نفس الوقت يصعب التعليق عليها
ولكني اتفق معك في كل النقاط التي ذكرتها.
نخش بقى فى الموضوع
اولا طرح رائع لاهم قضية معاصرة
انت حطيت ايدك على كل الاسباب الفعلية للموضوع
والله العظيم اكثر من رائع
البوست دة لازم يتسجل فى الشهر العقارى
.
.
.
الا قوللى انت فين من زمان ما حدش شافك
يالا التمس لاخيك المسلم 70 عذر
وكل تأخيرة وفيها ..خيرة
والله حضرتك يااستاذنا المشاكل كتير جدا بس صدقني انا شايف من اهمها غياب القدوه الصالحه والمربي الحكيم يعني مثلا لو نراجع قصه محمد الفاتح نجد ان شيخه آق شمس الدين وضع الهدف امامه وهو ابن سبع سنوات وهو فتح القسطنطينيه
وكذلك تعودنا ان نجد ان وراء كل عظيم معلم ومربي حدد هدفه وقومه لكن الان غالبا الشباب لايجدون مثل هؤلاء الرجال ويتخبطون فأما يصيبون واما يتيهون اسأل الله ان يرشدنا الي صلاح الامر في الدنيا والاخره وجزاكم الله خير
بوست رائع
التعليم بجد هو اللى نيل الدنيا
وحسبنا الله ونعم الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحليل اكثر من رائع للواقع اللي الشباب عايشينوه
كل احلامهم انهم يبقوا زي الممثل الفلاني ولا رجل الاعمال العلاني
ومش مهم ازاي ،ومش بيحاولوا انهم يسعوا لتحقيق ده بطريقه سليمه عاوزين يناموا ويصحوا يلاقوا كل احلامهم اتحققت من غير تعب
ماحدش حاطط قدام عنيه اهداف محدده ، يحقق الهدف الاول ، وبعدين اللي وراه واللي وراه لحد ما يحققهم كلهم
من الآخر كده الناس كلها بقت عايشه بالبركه
وزي ماترسي دقلها
اخى..الشباب حيبقى له هدف منين اذا كان مش شايفين ادامهم هدف الا انه يخلص الوكسة التعليمية؟وطول ما هو بيتعلم قاعد عوالة على اهله بحجة انه حيجيب الديب من ديله .واحدة قريبتى بتشتكى لى ان ابنها الطالب فى كلية قاعد طول الاجازة يقوم من هنا ينام هنا وشوية تليفزيون وحبة كمبيوتر وبعدين ينزل ويرجع وش الفجر وهى قلقانة عليه قلت خليه يشتغل وهو حاله يتظبط اتنطرت واتشالت واتهبدت ليه هو انا مش قادرة اديله مصروف واللا مش لاقيه ااكله والعيلة والناس يقولوا ايه؟تفتكر حضرتك شاب زى ده حيعوز يخلص كلية ليه.ده غير الدولة اللى رفعت سن الطفولة لتلاتين سنة باين يعنى نص المجتمع طاقته مهدرةومرفوع عنه التكليف المدنى.طيب عايزين ناس زى دى يكون لها هدف فى ايه بالظبط ده حتى اللى يلاقى دلع وما يتدلعش يبقى مش كويس
بوست ممتاز أخي
وتحليل منطقي
واسمح لي أضيف
الإخلاص لله
لو تربى الطفل من صغره
أنه يذاكر لأن ده عمله
ويجب أن يخلص في عمله
ليس من أجل الشهاده
ولكن من أجل أن يكون مسلم متعلم
ولا يكون جاهل وكتخلف
حتى لو تعلم مهنه
المهم أن يؤدي عمله بإخلاص
فالإخلاص لله يا أستاذي
يصل بنا للنجاح
وفقكم الله
تحيااااااااتي
طب أنا هدفي حالياً إني أسيب البلد و اسافر الخليج علشان أجيب فلوس و أكون نفسي و ألحق أتجوز قبل ما أعنس :)
و هدف تاني مواصلة الدراسة و بعد ما أخدت دبلوم دراسات عليا عايز أكمل ماجستير و دكتوراة إن شاء الله قول يارب
وهدف تالت إني أزود خبرتي في مجال عملى و أبقى مهندس ممتاز
كل دي أهداف دنياوية
بجوار الهدف الرئيسي إني عايز أخش الجنة و أهرب من نار جهنم
بس ساعات بتبقى الأمور واضحة و ساعات بتبقى ملخبطة و كلها ضباب على رأي السادات
يمكن بسبب
- عدم التوازن بين اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى وبين السعي والعمل الجاد والميل الشديد نحو أحد الجانبين وإهمال الجانب الآخر
يعني لمما بندعي ربنا بنكون قاعدين مطرحنا و لما بننطحن في الدنيا بنغفل عن ذكر الله و الدعاء له إلا قليلاً
مش عارف بس ساعات كتير بأحس إني محتار أو محتاس
وضع الاهداف من الصغر وبدء الغعداد للحياة يحتاج توجيه من جيل المربين أى البيت والمدرسة
وحال المدرسة فى الغالب فى زمننا لا يسر ولا يبشر
والبيت أحد إثنين
كادح من أجل الكفاف
ومترف لحد البطر
هذا إلا من رحم الله
تدوينة حضرتك على شمولها وواقعيتها الموجعةالا أنى أتحسس منها نورا فى نهاية النفق
الشاب الذى يرفض الكسل ويبدا التخطيط الجاد ويضع أمامه أهدافا لها من المصداقية الموضوعية ما يجعلها مقيسة كما وكيفا
لابد من أنه يسبق كل هذا بالتوكل الصادق على الله وحينئذ فليبشر بفلاح وسعادة
جزاك الله خيرا وبارك فيك
تدوينة اكثر من رائعة استاذي العزيز
بالفعل نعاني في امتنا من ضياع اولوية الاهداف وجدوال تنفيذها
شكرا لإهتمامك بالكتابة عن هذه القضية
جزاك الله خير
تحليل جيد للموضوع
انا كنت اقصد من طرح الموضوع اننا كنا عاوزين نرسل رسالة قوية لشباب
انهم يصحوا ويبدءو يحطوا هدف
بدل من انهم عايشيين من غير هدف
يارب نكون وصلنا جزء من الحجات دى
وجزاك الله خير
غياب القدوة ادى الى غياب الهدف وهذا من ضمن الأهداف التى أسعى لها فى مدونة ابن الخطاب
خير الأمور الوسط وعلينا أن نمسك الخيط من وسطه لا من طرفيه
جزاك الله خيرا
تدوينه ممتازة كالعادة واتفق معك فى جل نقاطها ولكن الا تتفق معى ان وضع مجموعة من الاهداف سهلة المنال يرضى غرور المرء فقط لا غير وعدم تحديد اهداف كبرى يضع المرء نفسه فى اطار ضيق .
دعنى أوضخ أكثر ليكن ان امرئ ما وضع لنفسه هدف كموقع فاس بوك أو جوجل (الامثله المذكورة) لا بان يستيقظ فيرى ان الامر بين يديه ولكن كهدف دنيوى عظيم
على ان يحقق شى مماثل الا ترى انه مع عدم اليأس قد يدرك هذا المرئ بعض هدفه .
ان العظماء لم يولدوا كذلك على الأقل لبسوا كلهم ولكن وضعوا مجموعة أهداف عظيمة أمامهم تحققت بفضل الله وتوفيقه ولا أعتقد ان أى نجاح وليد للصدفه.
ألا ترى معى ان عدم تحديد هدف عظيم واللهث وراء مجموعة من الاهداف ذات منظور ضيق يضع المرء فى محور ضيق جدا.
وأخيرا الا ترى معى ان دخول الجنة فى حد ذاته هدف عظيم يجب المثابرة عليه لنيله
المقولة "وضع أهداف مبالغ فيها والنظر إلى عناصرأو أمثلة ناجحة بشكل مبالغ فيه نتيجة ظروف قدرية لا تتكرر كثيرا"
التصحيح من وجهة نظرى"وضع أهداف عظيمة مع عدم المثابرة عليها والسعى فيها بما يكفى"
وجزاك الله كل خير.
اســتاذنا
الموضوع صعب ومهم الاهداف
اننا مش بنتعلم من الصغر تحديد الاهداف لانه تقريبآ كله بيكون فرض علينا يعنى متقدرش تقول هألعب الان ولا هيفرض عليك النوم علشان انك لازم تنام وهكذا ومع الوقت بيكون فى صعوبة فى تعلم تحديد الاهداف لان الاهداف لابد ان يكون فى اولوية لهدف قبل هدف اخر
والاهداف هذه الايام بيتغير بسرعة مع ظروف الوقت والزمن وانا والله اعلم انا شايفة ان العصر هو اللى بيكون له سبب فى الاهداف
يعنى فى فترة من الفترات التعليم كان الهدف الاول عند الشباب وان التعليم سوف يكون سبب فى سعادته وتحقيق احلامه ولانه كان يقاس بتعلمه فى شتى الاماكن حتى فى طلب الزوجة اما الان فتغير الهدف
لان الهدف الان هو كيف تحصل على المال لانه هو اللى هيعملك مكانة وسط الناس وهكذا
الحـل صعب لتحديد الهدف خصوصـآ فى ظل الظروف التى تعيشها البلاد والمنطقة بأثره
ربنا يصلح الامة ياااااارب آمـــــــــين
السلام عليكم استاذى
الاهداف بتموت من قبل ما تتولد بسبب ان كل واحد عارف ان المتاح قليل جدا والمحظوظ جدا اللى يقدر يحصل على فرصه كويسه اعرف ناس بتشتغل اه ولغايه دلوقتى بتبحث عن عمل افضل يحقق طموحاته ومازال لا يستطيع الوصول غير التعليم الذى يحبط اى طموح تعليم نظرى من غير اى دراسه عمليه ليا قريبه لى فى كليه الطب بتقولى تخيلى لغايه دلوقتى دراستنا نظريه ومش بنشوف اى حاجه حقيقيه قدامنا
علشان كدة مش عارفه اى حاجه ولو شافت جرح بتخاف منه
تفتكر هاتكون دكتورة ناجحه انا اعتقد لو الشباب واثق انه لو حلم حلمه هايتحقق اكيد هايكون عنده هدف وهايسعى لتحقيقه اكيد
تحياتي
موضوع مميز و اسمح لي ان ادلي برأيي:
كل من له اهداف...كبرت ام صغرت..اهداف
دنيوية ( اي تتعلق بالدنيا) او اهداف تتعلق بالاخرة...كبلوغ الجنة و نيل عفو الخالق ...الخ.
و هناك عدة عوامل تساهم في تحديد و صياغة اهداف كل منا...أذكر منها:
التربية و التنشئة الاجتماعية: فالاسرة عليها واجب تعليم الطفل ان يكون له اهداف في الحياة...و ان يرتب هذه الاهداف بحسب اهميتها له...
التعليم له أيضا دور هام و بناء في تشكيل و تحديد نوعية أهدافنا...
لكن يا أخي الدور الهام و الحيوي للاسرة
و المدرسة بل و للجامعة...يكاد يكون شبه مغيب...
و يترك الاولاد للانترنت...و الفضائيات..و الرفقاء سواء رفقاء دراسة او اللعب...
نحن في حاجة الي تدريس المهارات الحياتية في مدارسنا و معاهدنا و جامعاتنا...
تتضمن كيفية تحديد الاهداف و ترتيب اولوياتها في حياة كل منا...
و تتضمن أيضا قبول الاخر و طرق التعامل الصحيحة معه...
تتضمن أيضا التفكير العلمي لدراسة و حل المشكلات...
تحياتي و شكري و تقديري .
السلام عليكم
كلامك صحيح في المجمل
بس حضرتك نسيت التربية الغلط
يعني الاب والام يخرجوا اولادهم كسالي او فاشلين اعتماديين
دا من اهم اسباب الفشل وطبيعي الابن اللي زي ده مش هيعمل اي حاجه
وموضوع ان الاعلام السبب في ابراز اهداف غلط في حياتنا
مش هوه بس الاعلام السبب
كمان البيئة والمجتمع والاهل اللي تحولت المادة والمظاهر هي الاختيار الاوحد البارز للجميع
تحياتي معك
واتفق معك فيما ذكرت
نعم يا بشمهندس انت فعلا غطيت اغلبية النقط اكرمك البارى
فعلا حال الشباب مذرى والله
وده بيدل على مدى الحال اللى وصلتله الامة جميعا سبحان الله
ربنا يهدى الجميع
عندما يكون لنا نحن شباب تلك الأمة
هدف
و
رسالة
عندها ستكون لنا قيمة
أما دون ذلك فنحن سنظل أمة أقل من السراب
لك تحياتي
السلام عليكم
تدوينة جميلة جدا
رثم انها مكتوبة بشكل عشوائى
_عشوائى مش للتقليل من التدوينة لكن انها مش مرتبة _ الا انها محددة وبتوصل لنقطة معينة
شكرا ياباشمهندس
كلام موزون
كلام جميل ومفيد
فعلا بغض النظر عن التربية ومالها من دور في مراحل العمر خصوصا في بداية عمر الانسان
وبغض النظر عن الظروف المحيطة
وبغض النظر عن كل شي
يجب أن يكون للإنسان تصوره الخاص وتخطيطه الخاص لحيات وما يحب أن يكون عليه
ولا يعلق زي ما بيقولوا كسله أو فشله على شماعه أو قول شماعات
وباختصار إذا لم تخطط فستكون وستظل تابع لخطط الأخرين
أخي الكبير عصفور المدينة
مش فاهم كلامك اللي فات أو مش فاهم فصدك
وبرده مش فاهم ردك عندي
وعلى فكرة أنا قرأت التدوينة
وفقكم الله
ودمتم في حفظه
وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم
كلام حضرتك عن الاهداف اللى الشباب مركزين عليها صحيح ميه فى الميه
بس اللى انا شيفاه من وجهه نظرى...ان الأصل فى اسلوب التربيه رقم واحد يعنى لو اتعلم الطفل ان كل حاجة عايز يوصلها لابد من تخطيط جيد ....رقم اتنين الاعلام اللى مبوظ دماغهم واللى بيوريهم ان كل اللى معاهم فلوس حراميه او رقاصين _معذرة يعنى_ فمش محتاجين للاهداف والا التعب
بس فى شباب كتير فى منهم امل بس لو لقوا اللى ياخد با ايديهم واكبر دليل على كدا استاذ عمرو خالد ومشروع صناع الحياه انا كنت معاهم وشفت اد ايه فى شباب طموح وله اهداف وعنده فكر جيد جدا وانا واثقه ان لو كانت توافرت لهم امكانيات جيدة كانوا اصبحوا شىء مميز جدا اكتر مهم مميزين
جزاك الله خيرا
رغم أن التدوينة مكتوبة بشكل غير مرتب علي غير العادة إلا ان الفكرة تغني عن الكلام المكتوب في التدوينة ..
الأهداف تغيب عندما تغيب عن العقول المهمة التي من اجلها هو ها هنا موجود
جزاك الله خيرا يا بشمهندس
السلام عليكم
موضع رائع ربنا يكرم حضرتك
علي فكرة انت واحشني جدا ربنا يعزك
والسلام اخي الكريم
أفادك الله يا باشمهندس
ارى ايضا ان الظروف الاقتصادية التى نعيشها فى أيامنا الجميلة حاليا جعلت الهدف الاكبر للشباب هو السفر للخارج اولا ثم البحث عن هدف هناك ثانيا
حيث استحالت امكانية تحقيقها فى ظل ما يحدث للجنيه المصرى الذى عام... فغرق
لدرجة ان السفر لليبيا اصبح من اهم الاحلام ..وقريبا سيكون للسودان بعد ان اصبح الجنيه السودانى يعادل حوالى اربعة جنيه ونصف..على حد علمى مؤخرا
اعجبنى بشدة مصطلح (التقليعات الهرمونية)...
جزاك الله كل خير يا باشمهندس
ياااااااااااااه
اهداف
ياراجل
اللهم تركنا لك حياتنا فخططها لنا فانا لا نحسن التخطيط واعنا على السير بثبات فى الطريق
الاستاذ الكبير عصفور المدينه
اولا اشكرك جدا على موقفك من وفاه بهلوله
وعمل تدوينه كامله عن تعلقاتها لديك
واحب ان اقول لحضرتك
اننى لدى موروث كامل من اعمال بهلوله
وهى عباره عن خواطر واحداث وخلافات
معى ومع كل من حولها وكانت تعالجها بشكل كوميدى
وانا كنت انوى ان اجمع كل ما كتبت
وانشره فى مدوناتها كيوميات
واسميها يوميات بهلوله
اريد رايك ؟؟
واعرفك اننى قد ارسلت تدوينه فى مدونتى بهذا الصدد
واريد راى كل محبى بهلوله
وانت خير من يقوم بهذا العمل
اغلق المدونه الخاصه ببهلوله ؟؟؟
ام اتركها كما تركتها هى ؟؟؟؟؟
ام انشر يومياتها وفيها الكثير من روح بهلوله وابتسامتها ؟؟
أخي الجميل عصفور المدينة
ممكن أشارك بموضوع كتبته زمان يمكنك الحصول عليه من الرابط التالي:
http://www.islamonline.net/arabic/economics/2001/03/article7.shtml
يارب تكون مفيدة وتنفع الناس، على فكرة دي اتكتبت مما يقرب من سبع سنوات، فمعلش على أي خطأ
ماشاء الله .. بجد تدوينة متميزة واحنا محتاجنها فعلاااااا
في كتاب كنت قرأته رائع بيتكلم حول النقطة دي اسمه رسالة إلى شباب الأمة
للدكتور راغب السرجاني
اللي مش قرأ الكتاب دا ، اتمنى يدور عليه ويقرأه لأنه مفيد جدا
بارك الله فيكم
ربنا يعين
طب انا عديت
هاعمل ايه مع العيال
اعتقد ان شكل اهدافنا هو اللى بيحدد مستقبلنا وفى نفس الوقت بيعكس حاله تفكيرنا الحالى
الموضوع ده بجد خطير ومحتاج كلام كتير
جزيت خيرا على الطرح المتميز انت وكل اصحاب التعليقات المفيده
السلام ورحمة الله وبركاته جميعا
وردودي هنا غالبا هي تلخيص لتعليقاتك لأجل الانتفاع بها بشكل مجمع
واعذروني للتأخير في الرد لظروف النت
sa7arkash
3 أهداف مرة واحدة:)
Bella
الحمد لله أن العقلاء يتفقون
sa7arkash
بارك الله فيك
وأنا مأجل التسجيل لما نسجل المدونة كلها
أنا موجود ومتابع معك دائما
الفاتح الجعفري
كرم مسلم
غياب القدوة الصالحة والمربي الحكيم الذين يعتني بتنبيه النشء للأهداف وتوجيههم
ويكملون الشخصية في اتجاه الهدف
إنـســـانـة
السياسة التعليمية عنصر من عناصر المشكلة
خمسة فضفضة
فعلا المشكلة أن الشباب ينظرون إلى النتائج ولا ينظرون إلى وسائلها التي هي أيضا تعتبر أهداف مرحلية
ammola
تعويد النشء على صعوبة الحياة من أهم النقاط التي تعين على المثابرة
فعلا سن الطفولة ارتفع إلى مرحلة كبيرة قد تتعدى الثلاثين أحيانا
Salwa
الإخلاص لله سبحانه هو قوام الحياة الدنيا وسبيل النجاح في كل عمل
ومعرفة الأهداف المرحلية على أنها وسائل وليست أهداف في حد ذاتها
مهندس مصري
يسر الله لك إكمال أهدافك وأن يعينك على أهداف الأهداف
وبعدين انت مثال واضح على السعي الجاد لتنفيذ الأهداف
طال الليل
دور التربية هام جدا وأيضا الانتباه لأهمية التربية والتوازن بين طلب المعاش والتربية
وأيضا الاخشوشان مطلوب
عنصر الأمل في تفادي السلبيات
الشاب الذى يرفض الكسل ويبدا التخطيط الجاد ويضع أمامه أهدافا لها من المصداقية الموضوعية ما يجعلها مقيسة كما وكيفا لابد من أنه يسبق كل هذا بالتوكل الصادق على الله وحينئذ فليبشر بفلاح وسعادة
صاحب البوابــة
بالفعل نعاني في امتنا من ضياع اولوية الاهداف وجدوال تنفيذها
جزاك الله خيرا
mohamed
جزاك الله خيرا على طرح هذا الموضوع وأتمنى أن ننتبه للتخطيط والتنفيذ
بن آدم
مش عارف أحط المناقشة اللي احنا اتناقشناها وبعدين انت اقتنعت :)
المهم الراجل اقتنع إن فيه أهداف بيكون مبالغ فيها أما ضرب المثال بدخول الجنة أو الفردوس الأعلىمثال غير صحيح لأن الجنة قريبة وأن الله يعين من يريدها أما الدنيا فإن الأمثلة المبالغ فيها والتي نجحت عن طريق الخبطات لا يصح أن يقاس عليها
وأيضا في عصر العولمة نرى حولنا نماذج لذلك ولو دققنا فنج أحيانا أن هذه النماذج نجحت وتورمت بوسائل غير مشروعة أما وضع أهداف عملية لها وسائل معروفة حتى وإن كانت صعبة فهذا شيء آخر مهما كبرت تلك الأهداف
أمــانــى
نعم أتفق معك أنه حدثت خلخلة كبيرة في ظروف الحياة أدت إلى سقوط كثير من الأهداف ولكن لابد من المحاولة والديناميكية وتغيير الأهداف بما لا يتعارض مع رضى الله عزوجل والمرونة في ذلك مطلوبة
رفقة عمر
ألمح في كلامك عنصرين هامين
أولا إلقاء اللائمة على البيئة والظروف التي تئد النجاح
وثانيا أن الإنسان قد يوضع في أهداف لا تناسب شخصيته
الربان
التربية والتعليم
تدريس المهارات الحياتية في مدارسنا و معاهدنا و جامعاتنا...
تتضمن كيفية تحديد الاهداف و ترتيب اولوياتها في حياة كل منا...
و تتضمن أيضا قبول الاخر و طرق التعامل الصحيحة معه...
تتضمن أيضا التفكير العلمي لدراسة و حل المشكلات...
mohand
بس حضرتك نسيت التربية الغلط يعني الاب والام يخرجوا اولادهم كسالي او فاشلين اعتماديين
دا من اهم اسباب الفشل وطبيعي الابن اللي زي ده مش هيعمل اي حاجه
الإعلام والبيئة والمجتمع والاهل اللي تحولت المادة والمظاهر هي الاختيار الاوحد البارز للجميع
امام الجيل
أسأل الله أن يصلح الحال بارك الله فيك
حائر في دنيا الله
الهدف والرسالة هو ما يجعل للإنسان قيمة
محمود الدوح
فعلا أخي محمود أصبت هي مكتوبة بشكل عشوائي وارتجالي وكانت على هيئة تعليق
ولكنها مبينة على مشاهدات واقعية أسأل الله أن ينفع بها وبكم
bedo
يجب أن يكون للإنسان تصوره الخاص وتخطيطه الخاص لحياته وما يحب أن يكون عليه
وأن يتجاوز المراحل السلبية التي رسبت في نفسيته عناصر اللامبالاة
رينـــــــــــا
أشرت إلى عناصر هامة
التربية على وضع الأهداف والأخذ بالأسباب وليس نيل كل مطلوب بسهولة
والعنصر الثاني الإعلام وتركيزه على العناصر التي وصلت بدون تعب بل وبأساليب محرمة
ثالثا القدوة وتوفير الإمكانيات ممن لديهم القدرة على ذلك
المهـ إلي الله ـاجر
نعم إذا وعى الإنسان رسالته في الحياة فهذه تشكل أهدافه وهذا في ضوء إمكاناته وظروفه المحيطة
صانعة الحرية
أشرت إلى تشعب الأهداف وهذا مشكلة كثير من الشباب ويجب التدرج في مرحليات الأهداف
الإخلاص لله ومعرفة المهمة والغاية من الحياة
الفاتح اليعقوبي
جزاك الله خيرا وانت كمان واحشنا حمدا لله على سلامة جهازك
Jana
وضع هدف واحد قد يتعرض للتحقيق من عدمه مثل السفر للخارج نقطة أنا أشرت إليها
وهي مما يدعو للقعود والانتظار والإحباط أيضا
مصطلح هرموني اقتبسته أصلا من الاستاذة بيلا وهي استخدمته في الإشارة إلى مجاميع الثانوية العامة التي حصدها الطلاب هذا العام
وفعلا إذا رأينا تورم ثروات بعض الناس وحوذتهم لعدد من الشركات في جميع المجالات وآخرين يكدحون ولا يحصلون على شيء مثل النبات الذي يغذى ويربى وهذا الآخر بالهرمونات يحصل على الحجم واللون الذي لا يحصل عليه النبات الحيوي
حزيــــــــــــــــــن
يا شاعرنا لابد من التواون بين ترك الحياة لله والاستسلام لقضائه وقدره والأخذ بالأسباب
بهلول
تم الرد عندك بارك الله فيك
يوميات عيل مصري
مشاركة من الصديق د/أحمد علي (عيل مصري)
href="http://www.islamonline.net/arabic/economics/2001/03/article7.shtml">مقال د أحمد
ومعه مقالات أخرى مرتبطة في نفس الصفحة أسأل الله أن ينفع بها
نـــــــور
الأستاذة نور ترشح كتاب للدكتور راغب السرجاني حفظه الله
رسالة إلى شباب الأمة
لحظة
يا أستاذة مافيش حد بيقول أنا عديت بالعكس الأهداف تكبر كلما كبرنا وكبرت مسئولياتنا
ودورنا أن نخطط لمن تحت رعايتنا وننبههم إلى الأهداف
وأيضا لدينا أهداف عظام مثل الوصول إلى افردوس الأعلى وهذا يستوعب العمر كله
منى
فعلا يا أستاذة الإنسان الذي يضع أهداف عظيمة وتكون همته عالية ويتوكل على الله يكون أرجى أن يكون إنسانا عظيما إن شاء الله
باشمهندس عصفور
لى اسئلة
لماذا اصبح التعدد مشكلة؟
وهل كان فى السابق مشكلة ويثار حولة ما يثار الآن أم هى اعتبارات تغير الاشخاص والوقت؟
هل افضل للمرأة أن يعدد زوجها أم ان يطلقها ؟
لماذا يفكر الرجل بالزواج بأخرى؟ هل له اسبابة أم انها فراغة عين؟
وان كانت فراغة عين يعمل ايه فى عينه الفارغة؟
فى هناك جزء أخر لابد ان يتناول من الجهة الأخرى
الا يوجد هناك رجال يضحون من اجل اولادهم وزوجاتهم يطلبون الطلاق
و هم يرفضون ليس لضعف ولكن لمصلحة اولادهم؟
هل يحق للرجل أن يمتنع عن تطليق زوجته لرغبتها فقط دون ان يكون هناك سبب لذلك سوى انها مش عاوزاه؟
هل مشكلة التعدد الاساسية تكمن فى نفسية الزوجة الأولى وما يترتب عليها من آثار؟؟
هل معنى القدرة المالية انه يأتى بمهر و شقة و لوازم وخلافة ام ان يجمع زوجاته فى عيشة واحدة تستقل كل
منهن بحجرة تكون خاصيتها ويكفل لهم الحياة الكريمة أم أن هذا سيعرف على انه تعامل جوارى؟
هل عندما شرع الله التعدد كان له اضرار ومنافع ونفعه اكبر من ضررة؟
هل للموروث الاجتماعى والاعلام دور فى جعل التعدد مشكلة وتشوية صورة من يعدد؟
إرسال تعليق