تعليقات المدونات

وجدت من خلال مدونات أتابعها عن طريق
RSS
الكثير من المدونات التي وضعت إدراجات جديدة بعد أسبوع راكد نسبيا جلست أعلق هنا وأعلق هناك علقة سخنة ولكنها ممتعة

واحد من الإخوان زعلان من تعليق أحد المعلقين وقال إن بعض الذين يعلقون لا يقرؤون كامل الكلام ويعلقون على صورة غير مكتملة أخذوها من الكلام .. وأيضا يقول إن تعليق يمكن أن يؤثر على باقي التعليقات ...لا أتفق معه في هذا الكلام
وكاتب عن مأزق القضية الفلسطينية أو قل السلطة أو قل الوزارة ويظهر إنه كان زعلان بجد من التعليق لدرجة إنه كان قافل التعليقات.
طبعا أنا أقرأ الكلام بعمق عشان كدة باقول -علقة سخنة -وأحرص أن يكون تعليقي مشاركا في تعميق الفكرة وهذه هي جدوى التعليقات أن يتم صقل التجربة ومعالجة كافة نواحي الفكرة وربما إبراز معارضتها وربما تلقي النصيحة ربما يكون التعليق أحيانا مفيدا أكثر من الموضوع الأصلي أو يضيف فائدة أو على الأقل يقول للكاتب هناك من يرى نفس رؤيتك.
وكنت قد قلت هذا الكلام من قبل في موضوع ديفيد سانتوس
إن المشاركة والتفاعل هي من قبيل ردة الفعل التلقائية للتأثر بالفكرة أو الانتفاع بها وقد يحدث أحدهما دون الآخر أعني قد تحصل فائدة دون أخذ رد فعل بالتعليق والعكس أي يحصل التعليق دون الاستفادة والتشرب بالفكرة.
وعلى أي حال فأصل فكرة التدوين هو تفريغ الشحنة الفكرية سواء استمع أحد أم لم يستمع علق أحد أم لم يعلق

من مجهول كاتب عن مشكلة إزاي الواحد مش عارف يوصف نفسه مش عارف يدي توصيف محدد لنفسه طب ما هو مجهول لازم يكون كدة ......مقال جميل فعلا.

أخونا مدونة الدفاع أسامة القانوني كاتب عن إيصال الأمانة في زمن ضيعت فيه الأمانة
ما علينا كاتب عن حملة المدونين للإفراج عن أبي الفتوح شوشة
الأستاذة مناجاة كاتبة عن أسماء الله الحسنى
الراجل نفسه يبقى مسلم بجد منزل إدراجين ورا بعض واحد عن إن الحياة دي نسخة تجريبية والتاني حاطط 3 أبيات للبيد بن ربيعة الا كل شيء ما خلا الله باطل

الأستاذة المجاهدة كاتبة عن حكمة الله ودقة التفاصيل في قضاء الله وقدره

الأستاذة رنين الصمت كاتبة عن واحدة صاحبتها قلعت الحجاب عشان الشغل وواحدة تانية صاحبتها برضة والدها أجبرها على خلع النقاب ووضعت لهذا عنوانا طريفا لا تجبر الإنسان ولا تخيره

الأستاذة كلمة وواقفة في الزور منزلة إجابة على تاج عن الغضب ولكن باستعرض التعليقات على الإدراج السابق لها كعادتي حين وجود إدراج جديد في أي مدونة وجدت تفاعلا مع تعليق سابق لي عندها وكان الموضوع عن الأولويات وتعارض مزعوم هل الحجاب افضل أم الصلاة ووجدت تفاعلها من النوع الذي نفتقده كثيرا وهو أن يتغير فكرة لدى الإنسان من خلال تعليقك وهذا أعطاني دفعة كبيرة من الحماس والتفاعل مع التدوينات حيث أنني منذ زمن ليس بالقليل وقد ندر أن أرى هذا المشهد إنسان يقتنع بكلامك بهكذا سهولة بعيدا عن الجدل والتشبث بالرأي شكرا لها لقد أقنعتني بجدوى التعليقات