أعتذر إخواني وأخواتي عن إغلاقي التعليقات فقد كانت رغبة مني في استعطافكم لقراءة التدوينات القديمة
أعتذر للأخت صانعة الحرية الأخ ملك الكبدة الأخت عاشقة الفردوس والتي تكرمت بالتعليق على الموضوعات القديمة والأستاذ محمد علي والذي تكرم بالتعليق على الموضوع القديم
انا مكنت فى الاول بصراحه شديدة بكره جدا وبالذات بعد حرب الكويت وكنت لسه صغيرة بس لما كبرت وتعرفت على عراقيين كتير وعرفت اد ايه هو كان كويس وانه اضحك عليه فى الحرب دا وانه مات شهيد بصراحه شديدة بقيت احبه وبدعيله دايما كل ما يجى على بالى _______________________ مقدرتش معلقش
انا واحد من الناس ...عشت في الكويت ما لا يقل عن 18 عاما و حضرت غزو الكويت ... كما قرأت العديد عن تاريخ هذا الرجل ....و لكن لا استطيع ان اعقل ان هذا الرجل الجبار الوحشي الذي عذب اهل الكويت عام تسعين .... هو هو نفسه الرجل الذي بذل العديد من الجهود من اجل وحده بلده ...
الحمد لله وحده الأخوة الفضلاء لوتأمل أي أحد بإنصاف فيما كتبت سابقا وهو كله كان في أيام الحدث نفسه وعن دراسة وتأمل وميزان شرعي لوجد أنني لم أكن انفعاليا وكنت حذرا في أحاسيسي ومتوازنا فيها وحتى هذه اللحظة بل ربما لم يرد في كلماتي أي مرة صراحة الدعاء بالرحمة والذي أتردد فيه كثيرا رغم اعتقادي الجازم بقيمة الخاتمة بالشهادة ولكني كنت أنظر بمنظور شرعي متوازن وتتبعت منهج العلماء مع أشباه ذلك
بل وقرأت كما كبيرا من المواد حول الموضوع قبل أن أكتب شيئا وذلك أصلا قبل أن يقتل صدام يوم الأضحى الماضي
ولكن للأسف البعض يبدي آراءه على العناوين
والأستاذ الذي ترك سبابا(تعليق محذوف) لو كلف نفسه عناء قراءة أي بحث منهجي عن الموضوع بمرجعية شرعية لعلم أين يقع الحق
طيب لماذا أريد ألا ننسى أريد أن نعرف معسكرات الأعداء والأصدقاء وأين يقع الخطر وأن نستفيد من عبرة الأحداث وتعلم منها كيف نكون في زمن الفتن على ما يريده ربنا
وأعلم أيضا أن ربي يريد مني أن أعرض عمن سبني
وأعلم أيضا أن قلبي يجد من النعيم في ذلك مالا يجده أصحاب السباب في سبابهم الذي يفرغون فيه شحنتهم بظنهم ولايزيدهم إلا حنقا وغيظا
ثم إني أود أن أنبه لأن أهل الإيمان والإسلام في كرههم وحبهم يتحرون محاب الله عزوجل ورضاءه ولما كان الأمر كذلك فتجد مواقفهم متناسقة منسجمة قدر طاقتهم مع أوامر الله
أما الاخرون فتجدهم متناقضين لا يقر لهم قرار بل تجد في الجلسة الواحدة كراهية الأعداء وحبهم والثناء عليهم وهذا رأيته والله بعيني الليلة
اشكرك باشمهندس على فتح التعليقات وأشكرك بشدة على الخمس تدوينات ...وفعلا لم اقرأهم سابقا...فى حين كنت انوى منذ زمن البحث فى هذا الموضوع بالذات توقيت اعدام صدام كان فى نفس توقيت وفاة والدى (رحمه الله وأدخله جنته دون سابقة عذاب)..وبشكل أدق كان والدى يسبقه بايام ..اى فى اوائل ذى الحجة...واطلب منك اخى الكريم ان تدعو له بالرحمة حيث مرت سنة الان
وهذا جعلنى لم اشعر بجلل الموقف وقتها حيث كانت احزانى الخاصة تغلب على اى شء مهما كانت شدته وللحق لم ينتابنى اى شعور بالحزن تجاهه..الا بعض الغيظ بسبب اختيارهم لميعاد اول ايام العيد..ولاستثارة مشاعر المسلمين.وكأنهم ذبحوه كما نذبح نحن اضحياتنا ولكنى تعجبت حينذاك من اعتباره شهيدا ..فبالرغم من اعدامه على يد الاعداء الا انه كان فى نظرى ظالما عتيدا .. ثم سمعت الكثير مما لا اعرفه عنه ..وعن ظروف قتله وكيف كان حاله قبيل وفاته بالاضافة الى ما سمعته من احتمالية ان تكون اكاذيب ما سمعناه سابقا عن حكمه واستبداده واحسست وقتها باحتمال ان اكون قد أسأت الظن ومن وقتها وانا ابحث عن تحليل لشخصيته شرط ان يكون لشخص احترم رأيه وأصدقه القول....فلم اجد ..وللحق لم ابحث بجد...حتى فعلت انت ولذلك لك جزيل الشكر والتقدير واعتذر بشدة للاطالة وارجو منك الا تنسى الدعاء بالرحمة لوالدى دمت طيبا اخى الكريم
قرأت ما كتبته عن صدام فى تدويناتك السابقة قبل أن أقرأ التعليقات هنا. أعتقد أنها أجابت على أسئلة كانت تجول فى خاطر الكثير جداً من الناس وأضافت إليه تأصيل شرعى تشكر جداً عليه خاصة ما ذكرته فى بوست صدام صدام:نفسي أقول يرحمه الله تمنعني موانع شرعية ولكن عندنا دعاء في الشرع يحل هذه الإشكالية "اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك وأنت غني عن عذابه اللهم إن كان محسنا فزد في حسناته وإن كان مسيئا فتجاوز عنه"
كنت شاهدت (بعد إحتلال العراق) برنامج عن إستخدام الإعلام لدعم حرب الخليج الثانية لتحرير الكويت وكيف أنهم أحضروا إبنة السفير الكويتى فى أمريكا لتشهد أمام أعضاء الكونجرس وكاميرات الإعلام عما شاهدته بنفسها (شكلها بيقول طالبة مدرسة إعدادى) من إجرام جنود العراق فى الكويت من نزع حضانات إعاشة من أطفال وخلافه مما ليتضح بعد ذلك حسب ما جاء بالبرنامج أن هذه الفتاة كانت تعيش فى أمريكا قبل وأثناء غزو العراق للكويت. وغيره الكثير جداً من الحرب الإعلامية
يأتي زمان على الناس يصبح الحليم فيه حيرانا يبدو أنني سأمثل الأقلية في تعليقي على هذا الموضوع فأعتقد أن الوحيد الذي أعلق من الكويت أعتقد أن السياق العاطفي هو الذي يوجهنا في كثير من التصرفات و الآراء التي نبديها فبعد حرب صدام مع إيران بمساندة من الولايات المتحدة و دول الخليج و كل هذه الدماء التي راحت هدرا...و بعد المجزرة التي فعلها في الشيعة في الجنوب و بعد القصف الكيماوي على الأكراد في الشمال و بعد الفيديوات الفاضحة لأبنائه و المنتشرة على الإنترنت و بعد غزوه لدولة الكويت و حرقه ما يربو على سبعمئة و سبعه و أربعين بئر نفط عند إنسحابه و بعد حكمه القمعي و قتله علماء أهل السنة و تبنيه لنظام قومي علماني بغيض نجد أن الأخوة في الأردن و بعض الأخوة في مصر و بعض الدول العربية ليس لهم رد إلا في شتم أب و أم و جدة من يتكلم عنه بسوء لا أتفق مع طريقة تنفيذ الحكم و لست مع الغزو الأمريكي للعراق كما أنني لست مع بقاء صدام في السلطة بنفس الوقت و مع ذلك يؤلمني أن بعض الأخوة ممن يبتغي وجه الله و يضع الإسلام منهاج حياة ينساق بطريقة سينمائية لعاطفته و يمجد حجاج العصر *** السؤال الذي أتمنى أن يجيب عليه من له إهتمام بالموضوع...هل تعلمون كم إسرائيلي قتله صدام بالصواريخ التي أرسلها لإسرائيل اثناء حرب الخليج؟؟ أتمنى لمن يهمه الأمر أن يبحث عن الإجابة و سيعلم الحقيقة الجلية في هذا الرجل
والله بالنسبة لصدام رغم انى كنت مبحبهوش بسبب اللى سمعته عنه الا انى اتعاطفت معاه جدا قبل استشهاده اه فعلا انا عرفت اد ايه انه كان الحر الوحيد فى زمن العبيد خالص تحياتى
يالله كنت بحب صدام فعلا من قلبي صحيح انو طلع عين ناس كتير بس هو جعل العراق حره ابيه بكرامه وعزه حافظ على ارضو وبعد ما مات ضاعت الارض وكان كتير كتير يحب الفلسطينين ويساعدنا الله يرحمه اراه عظيما
بارك الله فيك وفعلا لكي لا ننسى لأن العظيم في هذا الزمن ينسى دمت بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لن ننسى يا استاذ وكيف ننسى ومن ننسى فهو صدام رمز العزة والكبرياء صورته فى أذهاننا كا انقش على الحجر لا تمحى ماحدث لك يا صدام عز لك وهون علينا رحمك الله ورحم شعبك من بعدك لم يكن حاكم مثالى ولكن كان عربى مسلم نحسبه عند الله شهيدا باذن الله والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته
هناك 16 تعليقًا:
أعتذر إخواني وأخواتي
عن إغلاقي التعليقات فقد كانت رغبة مني في استعطافكم لقراءة التدوينات القديمة
أعتذر للأخت صانعة الحرية
الأخ ملك الكبدة
الأخت عاشقة الفردوس
والتي تكرمت بالتعليق على الموضوعات القديمة
والأستاذ محمد علي والذي تكرم بالتعليق على الموضوع القديم
آسف مرة أخرى يبدو أنني أسأت التقدير
انا مكنت فى الاول بصراحه شديدة بكره جدا
وبالذات بعد حرب الكويت وكنت لسه صغيرة
بس لما كبرت وتعرفت على عراقيين كتير
وعرفت اد ايه هو كان كويس
وانه اضحك عليه فى الحرب دا
وانه مات شهيد
بصراحه شديدة بقيت احبه وبدعيله دايما كل ما يجى على بالى
_______________________
مقدرتش معلقش
رب زمن بكيت فيه
فلما مضى بكيت عليه
فقط
اللهم سامحه وارحمه
انت فاهم نظرية المؤامرة
ممكن الاعلم يجعل من اى انسان بطل فى اى وقت ونفس الشخص يخسفوا بيه سابع ارض
ما احنا فاهمين اللعبة
دعواتك اخى الحبيب
تحياتى
انا واحد من الناس ...عشت في الكويت ما لا يقل عن
18 عاما
و حضرت غزو الكويت ...
كما قرأت العديد عن تاريخ هذا الرجل ....و لكن لا استطيع ان اعقل ان هذا الرجل الجبار الوحشي الذي عذب اهل الكويت عام تسعين ....
هو هو نفسه الرجل الذي بذل العديد من الجهود من اجل وحده بلده ...
الحمد لله وحده
الأخوة الفضلاء لوتأمل أي أحد بإنصاف فيما كتبت سابقا وهو كله كان في أيام الحدث نفسه وعن دراسة وتأمل وميزان شرعي لوجد أنني لم أكن انفعاليا وكنت حذرا في أحاسيسي ومتوازنا فيها وحتى هذه اللحظة بل ربما لم يرد في كلماتي أي مرة صراحة الدعاء بالرحمة والذي أتردد فيه كثيرا رغم اعتقادي الجازم بقيمة الخاتمة بالشهادة ولكني كنت أنظر بمنظور شرعي متوازن وتتبعت منهج العلماء مع أشباه ذلك
بل وقرأت كما كبيرا من المواد حول الموضوع قبل أن أكتب شيئا وذلك أصلا قبل أن يقتل صدام يوم الأضحى الماضي
ولكن للأسف البعض يبدي آراءه على العناوين
والأستاذ الذي ترك سبابا(تعليق محذوف) لو كلف نفسه عناء قراءة أي بحث منهجي عن الموضوع بمرجعية شرعية لعلم أين يقع الحق
طيب لماذا أريد ألا ننسى أريد أن نعرف معسكرات الأعداء والأصدقاء وأين يقع الخطر وأن نستفيد من عبرة الأحداث وتعلم منها كيف نكون في زمن الفتن على ما يريده ربنا
وأعلم أيضا أن ربي يريد مني أن أعرض عمن سبني
وأعلم أيضا أن قلبي يجد من النعيم في ذلك مالا يجده أصحاب السباب في سبابهم الذي يفرغون فيه شحنتهم بظنهم ولايزيدهم إلا حنقا وغيظا
ثم إني أود أن أنبه لأن أهل الإيمان والإسلام في كرههم وحبهم يتحرون محاب الله عزوجل ورضاءه ولما كان الأمر كذلك فتجد مواقفهم متناسقة منسجمة قدر طاقتهم مع أوامر الله
أما الاخرون فتجدهم متناقضين لا يقر لهم قرار بل تجد في الجلسة الواحدة كراهية الأعداء وحبهم والثناء عليهم وهذا رأيته والله بعيني الليلة
فلله الحمد على طمأنينة النفس
لا اقبل مطلقاً قتل اطغى الطغاه واعتى المجرمين من بنى جلدتنا بيد الأعداء
اما صدام فعليه من الله ما يستحق ونحسبه على خير
ولن تعرف الحقيقه ابدأ الا يوم الدين
اشكرك باشمهندس على فتح التعليقات
وأشكرك بشدة على الخمس تدوينات ...وفعلا لم اقرأهم سابقا...فى حين كنت انوى منذ زمن البحث فى هذا الموضوع بالذات
توقيت اعدام صدام كان فى نفس توقيت وفاة والدى (رحمه الله وأدخله جنته دون سابقة عذاب)..وبشكل أدق كان والدى يسبقه بايام ..اى فى اوائل ذى الحجة...واطلب منك اخى الكريم ان تدعو له بالرحمة حيث مرت سنة الان
وهذا جعلنى لم اشعر بجلل الموقف وقتها حيث كانت احزانى الخاصة تغلب على اى شء مهما كانت شدته
وللحق لم ينتابنى اى شعور بالحزن تجاهه..الا بعض الغيظ بسبب اختيارهم لميعاد اول ايام العيد..ولاستثارة مشاعر المسلمين.وكأنهم ذبحوه كما نذبح نحن اضحياتنا
ولكنى تعجبت حينذاك من اعتباره شهيدا ..فبالرغم من اعدامه على يد الاعداء الا انه كان فى نظرى ظالما عتيدا
..
ثم سمعت الكثير مما لا اعرفه عنه ..وعن ظروف قتله وكيف كان حاله قبيل وفاته
بالاضافة الى ما سمعته من احتمالية ان تكون اكاذيب ما سمعناه سابقا عن حكمه واستبداده
واحسست وقتها باحتمال ان اكون قد أسأت الظن
ومن وقتها وانا ابحث عن تحليل لشخصيته شرط ان يكون لشخص احترم رأيه وأصدقه القول....فلم اجد ..وللحق لم ابحث بجد...حتى فعلت انت
ولذلك لك جزيل الشكر والتقدير
واعتذر بشدة للاطالة
وارجو منك الا تنسى الدعاء بالرحمة لوالدى
دمت طيبا اخى الكريم
قرأت ما كتبته عن صدام فى تدويناتك السابقة قبل أن أقرأ التعليقات هنا. أعتقد أنها أجابت على أسئلة كانت تجول فى خاطر الكثير جداً من الناس وأضافت إليه تأصيل شرعى تشكر جداً عليه خاصة ما ذكرته فى بوست صدام صدام:نفسي أقول يرحمه الله تمنعني موانع شرعية ولكن عندنا دعاء في الشرع يحل هذه الإشكالية "اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك وأنت غني عن عذابه اللهم إن كان محسنا فزد في حسناته وإن كان مسيئا فتجاوز عنه"
كنت شاهدت (بعد إحتلال العراق) برنامج عن إستخدام الإعلام لدعم حرب الخليج الثانية لتحرير الكويت وكيف أنهم أحضروا إبنة السفير الكويتى فى أمريكا لتشهد أمام أعضاء الكونجرس وكاميرات الإعلام عما شاهدته بنفسها (شكلها بيقول طالبة مدرسة إعدادى) من إجرام جنود العراق فى الكويت من نزع حضانات إعاشة من أطفال وخلافه مما ليتضح بعد ذلك حسب ما جاء بالبرنامج أن هذه الفتاة كانت تعيش فى أمريكا قبل وأثناء غزو العراق للكويت. وغيره الكثير جداً من الحرب الإعلامية
ولا يهمك يابو العصافير...
يأتي زمان على الناس يصبح الحليم فيه حيرانا
يبدو أنني سأمثل الأقلية في تعليقي على هذا الموضوع
فأعتقد أن الوحيد الذي أعلق من الكويت
أعتقد أن السياق العاطفي هو الذي يوجهنا في كثير من التصرفات و الآراء التي نبديها
فبعد حرب صدام مع إيران بمساندة من الولايات المتحدة و دول الخليج و كل هذه الدماء التي راحت هدرا...و بعد المجزرة التي فعلها في الشيعة في الجنوب و بعد القصف الكيماوي على الأكراد في الشمال و بعد الفيديوات الفاضحة لأبنائه و المنتشرة على الإنترنت
و بعد غزوه لدولة الكويت و حرقه ما يربو على سبعمئة و سبعه و أربعين بئر نفط عند إنسحابه و بعد حكمه القمعي و قتله علماء أهل السنة و تبنيه لنظام قومي علماني بغيض
نجد أن الأخوة في الأردن و بعض الأخوة في مصر و بعض الدول العربية ليس لهم رد إلا في شتم أب و أم و جدة من يتكلم عنه بسوء
لا أتفق مع طريقة تنفيذ الحكم و لست مع الغزو الأمريكي للعراق كما أنني لست مع بقاء صدام في السلطة بنفس الوقت و مع ذلك يؤلمني أن بعض الأخوة ممن يبتغي وجه الله و يضع الإسلام منهاج حياة ينساق بطريقة سينمائية لعاطفته و يمجد حجاج العصر
***
السؤال الذي أتمنى أن يجيب عليه من له إهتمام بالموضوع...هل تعلمون كم إسرائيلي قتله صدام بالصواريخ التي أرسلها لإسرائيل اثناء حرب الخليج؟؟
أتمنى لمن يهمه الأمر أن يبحث عن الإجابة و سيعلم الحقيقة الجلية في هذا الرجل
والله بالنسبة لصدام رغم انى كنت مبحبهوش بسبب اللى سمعته عنه
الا انى اتعاطفت معاه جدا
قبل
استشهاده
اه فعلا انا عرفت اد ايه انه كان الحر الوحيد
فى زمن العبيد
خالص تحياتى
ولا يهمك اخى
كل عام وانت بخير ادعو الله ان يوحد المسلمين ويجمع شملهم ويشتت اعداءهم
اللهم امين
يالله
كنت بحب صدام فعلا من قلبي
صحيح انو طلع عين ناس كتير
بس هو جعل العراق حره ابيه بكرامه وعزه حافظ على ارضو وبعد ما مات ضاعت الارض
وكان كتير كتير يحب الفلسطينين ويساعدنا
الله يرحمه اراه عظيما
بارك الله فيك وفعلا لكي لا ننسى
لأن العظيم في هذا الزمن ينسى
دمت بود
RoReE
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لن ننسى يا استاذ وكيف ننسى ومن ننسى فهو صدام رمز العزة والكبرياء
صورته فى أذهاننا كا انقش على الحجر لا تمحى
ماحدث لك يا صدام عز لك وهون علينا
رحمك الله ورحم شعبك من بعدك
لم يكن حاكم مثالى ولكن كان عربى مسلم
نحسبه عند الله شهيدا باذن الله
والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته
فعلا صدام حسين لن ننساة ابدا مهما حدث فيكفى شموخه وعزته فى يوم نحرة والعالم لاعربى صامت خائف يترقب
إرسال تعليق