اقرأ في تفاصيل الرد على من زعموا أن لا توبة له
مواضيع التوبة عند الله سبحانه وتعالى ولها تفاصيل وطبعا تعلمون حديث الذي قتل 99 نفسا وكملهم مائة والله سبحانه وتعالى ممكن يتكفل للعبد المظلوم بحقه من فضله إذا قبل توبة العبد وفيه ايضا حديث أن الله يعجب لرجلين يقتل احدهما الآخر ويدخلان الجنة وأحاديث أخرى ونحن هنا لا نحكم بجنة ولا نار لأحد ولكن غرضي من الدخول في هذا الموضوع والدفاع عن الرجل هو أنني أريد من الجميع الانتباه لخطر الإعلام وخطر إيران وخطر الشيعة من الناحية السياسية حتى إن لم يكن من الناحية الدينية أنا لم أقل حلبجة كذبة أبدا ولم اقل أن الأنفال كذبة بل قلت إن من قتلوا في حلبجة هم من الإيرانيين معظمهم وما وصلت إليه بعد بحث
إن إيران استخدمت مواد كيميائية سربت إليها عن طريق إسرائيل ووجهت بعدها أمريكا اللوم لإسرائيل واستخدم صدام غاز الخردل كرد على ذلك هذا مثال فقط على التدقيق ثم دعونا نتفق نقول مجرم وتاب ولنا الظاهر
هل تعلمون معنى يغرغر؟ هل حضر أحد منكم ميتا يحتضر؟
التوبة تقبل وهذا عند الله إلا في حالة الوصول إلى مرحلة اللارجعة وهي الغرغرة أو وصول الروح إلى الحلقوم فتكون مثل الغرغرة أما قبل ذلك فكل شيء وارد يمكن يطول عمره وكم رأينا وسمعنا عن ناس يتيقن موتهم قريبا ولا يتوبون ثم إننا نتكلم عن آخر عشر سنوات من حكمه وليس من حياته
أعتقد أن الذي يتوب من قريب قد يكون للناس عنده حقوق لا يستطيع ردها وأعتقد أيضا أن هناك حقوق لا يمكن ردها مثل الدماء مثلا فهل أقفلت باب التوبة على القاتل حقيقة نحن لا نرضى أن يعاملنا الله سبحانه هذه المعاملة بل نطمع ونرجو أن يعاملنا بعفوه
وفرعون لم تقبل توبته لأنه كان قد غرغر وأدركه الغرق فهمت من إعدام صدام أن المشنقة لا تقتل في لحظتها لأن الطبيب طلب منهم الانتظار خمس دقائق وبعضهم قال انتقل فممكن يتوب في هذه اللحظات ولا تقبل توبته أنظر رحمة ربنا والفرصة كم هي طويلة ولكن نحن نريد أن نضيقها ممكن ترد تقول طيب الواحد يعمل اللي هو عايزه وبعدين يتوب ماشي إذا ضمنت قدرتك على التوبة وعرفت أجلك
ونقطة هامة أخرى وهي أن الموازين عند الله حسنات وسيئات يعني ما يغلب منهما وعندنا مثل من التاريخ يزيد بن معاوية العلماء توقفوا في شأنه حتى إن الإمام أحمد رحمه الله قال لا أحبه ولا أكرهه
ومع ذلك يذكر العلماء حديثا صحيحا ينطبق عليه رغم ما فعله
أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له
وكان هو أمير الجيش بعد أبي أيوب الأنصاري
ومثال آخر الحجاج بن يوسف وله حسنات في الجهاد إلى جانب سيئاته
فأحسن الأحوال مع من هذاا حاله التوقف فيه إن لم نستطع ذكر حسناته
وآخر آخر نقطة لابد أن نعرف أن أرض العراق هي أرض الفتن والفتن هي اختلاط الحق بالباطل لدرجة لا تميزهما وأعتقد أن وجود شخص مثل صدام كان مطلوبا والشاهد على هذا هو الحال الآن
هل تعلم حديث رواه مسلم
يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل عليه الناس فيقتل من كل مائة تسع وتسعون
وقال أيضا عليه الصلاة والسلام في رواية البخاري فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا ومع ذلك فهم سيكونون عالمين بالحديث ويقتلون بعضهم وكل واحد يطمع ان يكون هو الواحد
وقرأت بدون أن اصدق أو أكذب أن الأمريكان لديهم تفاصيل عن موضوع الذهب هذا وهو أحد محركاتهم للسيطرة على العراق
أكرر مشكلتنا في المواقف المبدئية والتي قد نأخذها غالبا من الصور أكثر من اي شيء آخر الصور في الإعلام
مواضيع التوبة عند الله سبحانه وتعالى ولها تفاصيل وطبعا تعلمون حديث الذي قتل 99 نفسا وكملهم مائة والله سبحانه وتعالى ممكن يتكفل للعبد المظلوم بحقه من فضله إذا قبل توبة العبد وفيه ايضا حديث أن الله يعجب لرجلين يقتل احدهما الآخر ويدخلان الجنة وأحاديث أخرى ونحن هنا لا نحكم بجنة ولا نار لأحد ولكن غرضي من الدخول في هذا الموضوع والدفاع عن الرجل هو أنني أريد من الجميع الانتباه لخطر الإعلام وخطر إيران وخطر الشيعة من الناحية السياسية حتى إن لم يكن من الناحية الدينية أنا لم أقل حلبجة كذبة أبدا ولم اقل أن الأنفال كذبة بل قلت إن من قتلوا في حلبجة هم من الإيرانيين معظمهم وما وصلت إليه بعد بحث
إن إيران استخدمت مواد كيميائية سربت إليها عن طريق إسرائيل ووجهت بعدها أمريكا اللوم لإسرائيل واستخدم صدام غاز الخردل كرد على ذلك هذا مثال فقط على التدقيق ثم دعونا نتفق نقول مجرم وتاب ولنا الظاهر
هل تعلمون معنى يغرغر؟ هل حضر أحد منكم ميتا يحتضر؟
التوبة تقبل وهذا عند الله إلا في حالة الوصول إلى مرحلة اللارجعة وهي الغرغرة أو وصول الروح إلى الحلقوم فتكون مثل الغرغرة أما قبل ذلك فكل شيء وارد يمكن يطول عمره وكم رأينا وسمعنا عن ناس يتيقن موتهم قريبا ولا يتوبون ثم إننا نتكلم عن آخر عشر سنوات من حكمه وليس من حياته
أعتقد أن الذي يتوب من قريب قد يكون للناس عنده حقوق لا يستطيع ردها وأعتقد أيضا أن هناك حقوق لا يمكن ردها مثل الدماء مثلا فهل أقفلت باب التوبة على القاتل حقيقة نحن لا نرضى أن يعاملنا الله سبحانه هذه المعاملة بل نطمع ونرجو أن يعاملنا بعفوه
وفرعون لم تقبل توبته لأنه كان قد غرغر وأدركه الغرق فهمت من إعدام صدام أن المشنقة لا تقتل في لحظتها لأن الطبيب طلب منهم الانتظار خمس دقائق وبعضهم قال انتقل فممكن يتوب في هذه اللحظات ولا تقبل توبته أنظر رحمة ربنا والفرصة كم هي طويلة ولكن نحن نريد أن نضيقها ممكن ترد تقول طيب الواحد يعمل اللي هو عايزه وبعدين يتوب ماشي إذا ضمنت قدرتك على التوبة وعرفت أجلك
ونقطة هامة أخرى وهي أن الموازين عند الله حسنات وسيئات يعني ما يغلب منهما وعندنا مثل من التاريخ يزيد بن معاوية العلماء توقفوا في شأنه حتى إن الإمام أحمد رحمه الله قال لا أحبه ولا أكرهه
ومع ذلك يذكر العلماء حديثا صحيحا ينطبق عليه رغم ما فعله
أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له
وكان هو أمير الجيش بعد أبي أيوب الأنصاري
ومثال آخر الحجاج بن يوسف وله حسنات في الجهاد إلى جانب سيئاته
فأحسن الأحوال مع من هذاا حاله التوقف فيه إن لم نستطع ذكر حسناته
وآخر آخر نقطة لابد أن نعرف أن أرض العراق هي أرض الفتن والفتن هي اختلاط الحق بالباطل لدرجة لا تميزهما وأعتقد أن وجود شخص مثل صدام كان مطلوبا والشاهد على هذا هو الحال الآن
هل تعلم حديث رواه مسلم
يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتل عليه الناس فيقتل من كل مائة تسع وتسعون
وقال أيضا عليه الصلاة والسلام في رواية البخاري فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا ومع ذلك فهم سيكونون عالمين بالحديث ويقتلون بعضهم وكل واحد يطمع ان يكون هو الواحد
وقرأت بدون أن اصدق أو أكذب أن الأمريكان لديهم تفاصيل عن موضوع الذهب هذا وهو أحد محركاتهم للسيطرة على العراق
أكرر مشكلتنا في المواقف المبدئية والتي قد نأخذها غالبا من الصور أكثر من اي شيء آخر الصور في الإعلام
هناك تعليق واحد:
نعم الله اعلم بتوبته
وادعو الله ان يكون قد تاب وان يعفو الله عنه اللهم امين
إرسال تعليق