قرأت أرقام صادرة من غرفة التجارة بخصوص المبالغ التي نستهلكها من اللب والسوداني سنويا ما يقدر ب 220 مليون جنيه
وأرقام أخرى حول الياميش وتسالي العيد
اقرأ
http://www.masrawy.com/News/2007/Egypt/Politics/january/9/tasaly.aspx
وعليه قررت كرد فعل مقاطعة منتجات التسالي مع العلم أنني لست من المدمنين عليها وأيضا النظام الغذائي يلزمني بتقليل استهلاكها ولكن كرد فعل على هذا الرقم أخذت هذا القرار وفي الغالب قراراتي تكون لا رجعة فيها
أحزنني جدا أن علمت إقلاع المزارعين عن زراعة القطن لصالح اللب والسوداني
رغم لونه الرمادي ومظهره العادي وكثرته وتوافره إلا أنه يتميز بأنه حر لا يعيش في الأقفاص الفاخرة ينتمي إلى شوارع المدينة
هناك تعليق واحد:
شوف ياسيدي بدون قراءة الموضوع فاللب والسوداني هما ما يتخلص به الرجل من كل اللأحقاد التي قد تعتمل في داخله ولايستطيع أن يعبر عنها بالكلام أو الغضب ولذا فإنه يعبر عنها عن طريق الغضب اللباوي الذي لايعرفه إلا واحد مأزأز
إرسال تعليق