الخير والشر في أمور يكون نسبي مثلا عبد الله بن مسعود كان لا يصوم تطوعا ويقول انه يعيقه عن الصلاة فهو ادرى بحال نفسه أما الكمال فلم يصل إليه من البشر بعد الرسل سوى أبو بكر رضي الله عنه الذي كان قلبه يتسع لكل أنواع الكمالات فهو الأسيف وهو المجاهد وهو الصوام القوام المؤمن بظهر الغيب(الصديق) أما من عداه فيتفاوتون وكل واحد يفتح له باب يدخل منه الجنة وهو رضي الله عنه يدعى من كل الأبواب أما نحن فممكن تفتح على نفسك أبواب ترى أنها أبواب خير وييكون فيها حتفك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق